سرايا - ما ذكر في خير شراء حقيبة اليد أو ضياعها في المنام
رؤية حقيبة اليد تدل على المفاجآت التي تنتظرها صاحبة الرؤيا، ورؤية الحقائب الخضراء والزرقاء والحمراء على الأخبار السارة والمفاجآت المفرحة بأمور تتعلق بالحياة أو العمل أو الحياة الاجتماعية.

من رأت في منامها أنها تشتري حقيبة جديدة فدلالتها على اخبار سارة تصل لصاحبة الرؤية.

من رأت في منامها أنها تقوم بشراء حقيبة جديدة فربما دلّ ذلك على التغيير المستمر وعدم الاستقرار في عملٍ واحد وكذلك ربما يدل على الانتقال لسكنٍ جديد.



من رأت أنها وجدت حقيبة لا صاحبة لها وأخذتها وأرادت فتحها في المنام دلّ ذلك على سفر صاحبة الرؤيا وانتقالها من مكانه.

من رأت في منامها أنها قامت بشراء حقيبة يد وإهدائها لغيرها دلّ ذلك على طيبة صاحبة الرؤيا وعلاقاتها الطيبة مع الآخرين وكذلك تعبر عن عدم وجود حسد أو كره للآخرين.

من رأت انها قامت بشراء حقيبة يد كبيرة وجيدة الإغلاق دلّ ذلك على زيادة أسرار الرائي والاحتفاظ بها بشكل صحيح وعدم السماح للآخرين بالاطلاع عليها ومعرفتها.

مما ذكر في شر شراء حقيبة اليد او ضياعها في المنام
تدل رؤية الحقيبة السوداء في المنام على طلاق المرأة المتزوجة وبعدها عن زوجها ودلت على الفرقة بين الخاطبين، وفي حال رأى طالب العلم في منامه وجود حقيبة سوداء دلّ ذلك على الفشل وعدم النجاح.

الحقيبة هي مكان لحفظ الأسرار والأغراض الصغيرة والثمينة فمن رأى في منامه ان حقيبة اليد الخاصة به قد ضاعت فدلالتها على كشف الأمور وكشف الأسرار ومعرفتها أمام جميع الأشخاص، وكذلك تدلل رؤية ضياع الحقيبة على انكشاف أمور قد تصيب ضرر للرائي، كذلك قد يعبر ضياع الحقيبة عن ضياع حقوق الرائي أو حق يسعى لاسترجاعه واسترداده.

أما من رأت في منامها ان حقيبتها قد سرقت فدلالتها على ضياع الوقت وتضييع العمر في أمور ثانوية لا تحقق أي استفادة للرائية، ومن رأت ضياع الحقيبة منها في المنام فدلالتها على فقدان أو خسارة شيء ثمين أو فقدان انسان عزيز.

من رأت في منامها أنها وجدت حقيبة يد مليئة بالمال والمجوهرات دلّ ذلك على فقدان أو خسارة مبلغ مالي في تجارة أو شيء من ذلك.

من رأت أن حقيبة اليد الخاصة بها قد ضاعت منها فهذا دليل شؤم وخسارة ومشاكل ستصادفها الرائية. والله أعلم.

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا