سرايا - أثار مغني الراب، كاني ويست الجدل بعد ساعات من الإعلان عن نيته الترشح لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.

واتجه المغني ويست (43 عاما) إلى حسابه الشخصي عبر ”تويتر“ في خضم احتفالات يوم الاستقلال في 4 يوليو، معلنا ترشحه للمنصب الأعلى في البلاد.

وكتب ويست ”يجب أن ندرك الآن وعد أمريكا بالثقة بالله وعلينا توحيد رؤيتنا وبناء مستقبلنا، أترشح لرئاسة الولايات المتحدة 2020“.

وبادرت زوجته نجمة تليفزيون الواقع، كيم كاردشيان إلى دعمه عن طريق إعادة نشر تغريدته مصحوبة بعلم أمريكا، إلا أنها في عام 2016، عارضت اقتراحه ونيته للترشح للرئاسة.

وأوضحت كيم أن السبب وراء رفضها قرار الترشح، خشيتها أن تتلقى مصير ميلانيا ترامب عن طريق نشر ”الصور العارية“ لها من جديد.

وقالت: ”انظر إلى كل الأشياء الفظيعة التي يفعلونها لميلانيا ترامب، ويقومون بعرض الصور العارية لها“.

وأضافت ساخرة ”سأقول لكاني، أنت تعرف نوع الصور التي سينشروها لي“.

كما تحدثت كيم سابقا عن الحزب الذي سيترشح كاني من خلاله، قائلة: ”لا أريد أن أضع الكلمات في فمه، لكنني متأكدة تماما من أنه سيتبع الديمقراطيين، وربما مستقل؟ لا أعرف مدى جديته حيال ذلك.. سنرى“.

ولم يتضح بعد ما إذا كان كاني سيطلق حزبا سياسيا خاصا به من أجل تحقيق حلمه بالرئاسة.

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا