23-10-2021 10:10 AM
سرايا - حلما ألمحهُ في كُل صباح عِند النافذة
هو: بِحجم الروح
لونهُ: كَ لون الشمس الحانية
يَتهادى كل يوم ليسرُقني مِن نفسي وذاتي
وياخذني حيث يكون !
نعم مازال صغيراً حلمي لم يَكبر !
مازال كــ نقطةٍ على حنايـآ الورق
لم يتعدى حدود محبرتي
لم أهمس به لأحد أبداً . . .
ولم تعرف به سوى دموعي المحتضرة
على ضفاف أحداقي ؟!
مازال يتعلم كيف يكون
ليزهُر يقيناً !!!
فكيف سأصبر؟؟
ومتى سأراه هل مِن حل ؟؟؟
1 - |
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
|
23-10-2021 10:10 AM
سرايا |
لا يوجد تعليقات |