حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,18 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 18294

لهذه الأسباب .. حرائق الأمازون تدعو لقلق البشرية

لهذه الأسباب .. حرائق الأمازون تدعو لقلق البشرية

لهذه الأسباب ..  حرائق الأمازون تدعو لقلق البشرية

25-08-2019 07:08 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - إذا كنت تعتقد أن حرائق غابات الأمازون لا تعنيك في شيء لأنها تقع في قارة بعيدة، فأنت مخطئ، بحسب الخبراء، لأن تلك المساحات الخضراء التي تتعرض لكارثة، تشكل سندا لحياتنا على هذا الكوكب.

ومن فداحة ما يحصل في الأمازون، أن هذه الغابات تنتشر على مستوى 8 دول وهي البرازيل وبوليفيا وبيرو وإكوادور وكولومبيا وفنزويلا وغويانا الفرنسية.


ونبه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مؤخرا، إلى أن هذه الغابات تنتج 20 في المئة من الأوكسجين على كوكب الأرض، وبالتالي، فإن "أوكسجين الأرض" هو الذي يحترق، والأمر لا يتعلق بمجرد حريق بسيط.

وفي الفترة الممتدة من يناير الماضي وأغسطس الجاري، سجلت غابات الأمازون 72 ألف حريق في كامل الأراضي البرازيلية.

وفي بوليفيا التي لم تسلم بدورها من الكارثة، استطاعت الحرائق أن تلتهم ما يقارب 500 ألف هكتار من الغابات، وسط عجز عن احتواء الأزمة البيئية.

وتشير الصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية، إلى نشوب نحو 9500 حريق في منطقة حوض الأمازون ببوليفيا، في الفترة ما بين 15 و23 أغسطس الجاري.


أما العدد الإجمالي للحرائق التي شبت في غابات الأمازون داخل البرازيل، خلال العام الماضي، فوصل إلى 40 ألفا، وهو عدد مثير للقلق بحسب ناشطي وخبراء البيئة والهيئات الدولية.

وكشف تقرير صادر عن معهد البرازيل الوطني لبحوث الفضاء، فإن نسبة الحرائق زادت بنسبة 83 في المئة داخل غابات البلد اللاتيني، ولذلك، يمكن رؤية دخان الحرائق من الفضاء، حتى وإن كان الرصد من مسافة 400 ميل.

">
وحظيت حرائق غابات الأمازون باهتمام وتفاعل واسعين خلال الأيام الأخيرة، ودخل زعماء دول على الخط، في مسعى للضغط على رئيس البرازيل اليميني، جايير بولسونارو، الذي لا يولي اهتماما كبيرا لتغير المناخ.

ومن فداحة ما يحصل في الأمازون، أن هذه الغابات تنتشر على مستوى 8 دول وهي البرازيل وبوليفيا وبيرو وإكوادور وكولومبيا وفنزويلا وغويانا الفرنسية.


نسبة الحرائق ترتفع بشكل سنوي
نسبة الحرائق ترتفع بشكل سنوي
ونبه الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مؤخرا، إلى أن هذه الغابات تنتج 20 في المئة من الأوكسجين على كوكب الأرض، وبالتالي، فإن "أوكسجين الأرض" هو الذي يحترق، والأمر لا يتعلق بمجرد حريق بسيط.

وفي الفترة الممتدة من يناير الماضي وأغسطس الجاري، سجلت غابات الأمازون 72 ألف حريق في كامل الأراضي البرازيلية.


وفي بوليفيا التي لم تسلم بدورها من الكارثة، استطاعت الحرائق أن تلتهم ما يقارب 500 ألف هكتار من الغابات، وسط عجز عن احتواء الأزمة البيئية.

وتشير الصور الملتقطة عبر الأقمار الصناعية، إلى نشوب نحو 9500 حريق في منطقة حوض الأمازون ببوليفيا، في الفترة ما بين 15 و23 أغسطس الجاري.


كوكب الأرض يفقد نسبة كبيرة من مساحاته الخضراء
كوكب الأرض يفقد نسبة كبيرة من مساحاته الخضراء
أما العدد الإجمالي للحرائق التي شبت في غابات الأمازون داخل البرازيل، خلال العام الماضي، فوصل إلى 40 ألفا، وهو عدد مثير للقلق بحسب ناشطي وخبراء البيئة والهيئات الدولية.

وكشف تقرير صادر عن معهد البرازيل الوطني لبحوث الفضاء، فإن نسبة الحرائق زادت بنسبة 83 في المئة داخل غابات البلد اللاتيني، ولذلك، يمكن رؤية دخان الحرائق من الفضاء، حتى وإن كان الرصد من مسافة 400 ميل.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 18294

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم