سرايا - كشفت تقارير صحافية انفصال لامين يامال نجم برشلونة عن صديقته مغنية الراب الأرجنتينية نيكي نيكول، بعد 13 يومًا فقط من ارتباطهما، حيث حذف الثنائي كل آثار علاقتهما من مواقع التواصل الاجتماعي.

ويُعتقد أن بداية قصة حبهما بدأت عندما سافرت نيكي نيكول، البالغة من العمر 25 عامًا، إلى برشلونة لحضور احتفالات عيد ميلاد يامال نجم برشلونة البالغ من العمر 18 عامًا، في يوليو الماضي.

وتوالت التكهنات في التقارير الإسبانية حول قصة حبهما، حيث شوهدت نيكول لاحقًا وهي تحضر مباراة برشلونة الودية ضد كومو في العاشر من أغسطس، قبل أن يعلنا عن علاقتهما في 25 من نفس الشهر بصورة تجمعهما عبر منصة "إنستغرام".

وظهر يامال ونيكول في الصورة التي نشرها الأول عبر حسابه في "إنستغرام" مبتسمين أمام قالب من الحلوى، لكن صحيفة "ماركا" أفادت أن الثنائي انفصل بعد 13 يوماً فقط من هذه الصورة.


نيكي نيكول ولامين يامال
وانتشرت شائعات الانفصال بعد أن أزال كل من نيكول ويامال صورهما سويا من صفحاتهما على مواقع التواصل الاجتماعي، ومع ذلك، تكهن بعض المتابعين بأنه لم تكن هناك منشورات دائمة على "إنستغرام" قبل ذلك، بل مجرد صور تنتهي صلاحيتها بعد 24 ساعة.

جذبت حياة يامال الخاصة الكثير من الاهتمام في الأشهر القليلة الماضية بعد تقارير تفيد بأنه أقام حفلًا يزعم أنه "استغل مرضى التقزم" وضم نساءً "بمواصفات جسدية محددة" في عيد ميلاده.


وبلغ يامال الثامنة عشرة من عمره في 13 يوليو، وحضر الحفل حوالي 200 شخص، من بينهم أصدقاء اللاعب وعائلته.

وفي حديثه الشهر الماضي، دعا خيسوس مارتن، المدير العام لشؤون الإعاقة في الحكومة، الوزراء إلى الموافقة على إجراء تحقيق.


وادّعت عارضة الأزياء الإسبانية كالفو، الحائزة على لقبي ملكة جمال مراهقات إسبانيا 2021 وملكة جمال مراهقات أوروبا 2022، أنها طُلب منها حضور الحفل، وأن المنظمين كانوا يسعون لإحضار 12 امرأة شقراء "بمواصفات جسدية معينة"، وسيحصلن على 20 ألف يورو لمدة 24 ساعة.

وارتبط يامال في البداية بمؤثرة مواقع التواصل الاجتماعي ونجمة موقع محتوى البالغين، فاتي فاسكيز، البالغة من العمر 30 عامًا، بعد أن شوهدا يقضيان عطلة معًا، لكن الشائعات انتشرت لاحقًا بعد أن نشر اللاعب صورة تُظهر "قبلة" بارزة على خده.

• إقرأ أيضاً : وزير سابق: تعليمات إلزام المنازل برفع العلم غير مبررة وتضيف أعباءً على المواطنين .. فيديو
• إقرأ أيضاً : الصفدي: الوصاية الهاشمية على المقدسات هي الضمانة لحمايتها والحفاظ على هويتها
• إقرأ أيضاً : اللجنة الوزارية العربية: لا سيادة لـ "إسرائيل" على القدس الشرقية ومقدساتها