بقلم : ابراهيم راشد الخالدي
دأئم العمل لا يكل ولايمل يبتقي من عمله توجيه البوصلة لخدمة من يستحق من شريحة المتقاعدين العسكريين الذي وكل بهم أنها امانه عظيمه تقع على عاتق الباشا والذي تعدادهم يتحاوز فيالق من الجيوش والباشا رجل ميدان دأئم الحضور في المحافظات من شمالها لجنوبها كثير التواصل مع اخوانه المتقاعدين العسكريين بكل ارجاء المملكه في ميدان العمل الباشا الرقاد وفي جلوسه القليل يقابل في مكتبه على مدار تواجده إخوانه المتقاعدين ويحل مشاكلهم ويقف على مطالبهم لا يعرف طريقا لراحه جرئيا في قرارات تخدم إخوانه المتقاعدين رجل مختلف عمن سبقوه يكرم ويحفز المحاريين القدامه المنسيين الذي لم ينساهم الوطن والباشا وتارة يكرم الأوفياء والامينين والنشيطين في صفوف موظفين المؤسسه من الأمن والحماية وسائقي تكسي المطار
هذا نهج الباشا وسيرته العطره التي لازمته في ميادين العز والشرف في القوات المسلحة والآن في ميادين المتقاعدين العسكريين الذي هو الاب والاخ والصديق لهم ونعم من هذ الفارس الباشا عدنان الرقاد