بقلم :

اصبح الشجار يأخذ طبع تعصب وتحشد بين طرف تعرض لاعتداء من قبل طرف مستعصي و ميول عنف نتيجة مجاورة جار لجار مستهتر غير مبالي لنظافة سلوك اولادة وفقدان الاحساس بالنظافة .
جار ممكن يترك خزان الميه ينزف كل اسبوع بسبب عطب بالخزان .
او رميه زبالة بيتة بجنب سور الجار..
او جار سكن لا يدفع أجرة معربد في غياب الحزم من قبل القانون وصلاحيات رجال الأمن وجلب المذكور يعني ضعف إجراءات العقاب افرز نوعية ما عادة تستحي او تخجل..
وممكن يصدر زوجتة في حال طرق الباب عليهم لتخرج الزوجة فارعة دارعة وهات صياح وتهديد ووعيد وبصوت عالي راح أقدم شكوى تحرش وراح تشوف كيف بدك تيجي وتطلب السماح والهدف ابتزاز وتقطيع سوادي النخوة والشهامة والخجل من قبل حشوات بين عائلات ومطمطة تفيذ القانون بحزم وفرض قيود وحدود .
وهذا سمح لارتفاع وتيرة العنف في كل مناسبة بالأفراح او الأتراح ووصل على نفس ارجيلة او احتكاك بالشارع والملعب والمستشفى نرفزه غريبة علينا وعليكم وربما احد أهم الأسباب غياب القناعة والحمد لله على نعمة العافية والاطمئنان والبعد عن صراعات وحروب حمى الله مملكتنا من كل شر وضر ..قولوا أمين ...
ونختم القول ولا قول قبل قول الحمد لله تحية للجيش والأجهزة الأمنية .
حمى الله مملكتنا والهواشم .
كاتب شعبي محمد الهياجنه

• إقرأ أيضاً : مازن الفراية (معالي وزير الداخلية) قرارات تُحرك الاقتصاد بقوة
• إقرأ أيضاً : النابلسي يكتب: كلمة حق .. "الغذاء و الدواء" .. الى أين ؟؟
• إقرأ أيضاً : الخروج عن المألوف