بقلم :
تدور أحاديث بين جموع العباد بربوع البلاد عن توجة جديد حول قطاع النقل الداخلي وهو يخص اصحاب السيارات العمومي والباصات العمومي وهم من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة ممن كان حافزهم رعاية هيك مشاريع جماية للاسرة من وجع الايام . وهي من اولويات وزارة التخطيط والحكومات لبقاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة موضع اهتمام ورعاية .!!!
فكيف يتم بث مشروع للاستيلاء على على حقوق قطاع النقل ممن لدية سيارة مكتب او سرفيس او باص نقل على قرية او على حي مطلوب منهم التوقيع على تنازل بعد عشرة سنوات لتعود الملكية لمن ؟؟
سؤال هو اليوم بحاجة لجواب وهناك مخاوف من الكل من لعبة غير محمودة وربما هي محاولة لن تكون متوازنة ومضمونة الابعاد ..
ونحن نتابع لمسن حالة من الهلع والخوف من صدور هيك قرار او حتى التفكير فية والكل يعيش بتوتر وتشويش من زج الاف العائلات التي تعيش من سيارة او باص نقل بخط او سيارة صفراء بعد ان تحولت شوارع المدن لصحن ( ترمس ) وبسعر للنمرة فوق الخيال .!!
مش ببلاش يعني البعض باع أرض ورهن وجمع كل دينار لشراء سيارة مكتب او خط عمومي ليعش بسلام مش العودة لزمن السادة والعبيد !!
.وربما هو مجرد فكرة عابرة ليس لها وجود !!
ونعتقد ان التحدي كبير ووجب علينا الصبر والحكمة لتجاوز كل محاولات الاستفزاز والعمل على احباط كل محاولة تثير الغبار لتبقى مملكتنا دار الميزان وعدل وجنان للأخلاق قولوا معي آمين

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا