بقلم : سليمان الذيابات الحويطات
ما بين اجنحة الكلمة واصالة التاريخ وخطى الإبل وسمفونيات الشعر هاهم أبناء البادية الجنوبية يحلقون في بلاد العروبه الى تونس الخضراء لنشر الثقافة والموروث محلقا في مهرجان دوز للشعر الشعبي ليثري مسامع الشعب التونسي بسمفونيات الشعر النبطي عازفا ‏على جـرحي تكرّم واسـكب الغيمه
قبل موسـم حصاد الجرح ياحصّاد
‎الشاعر الجزل تيسير بن ذياب الحويطي ومن تونس الشقيقة الى بلاد الحرمين حيث اوشك الرحلة الاردنيين حمزه الحويطي وعبد الله الحويطي ورفاقهم على الوصول برحلة الاباء والاجداد على ظهور الابل لاداء مناسك العمرة عن روح الملك الباني الحسين بن طلال رحمة الله مسطرين أبهى الصور فالصبر والتحمل والبساطة التي كانو يعيشونها الاباء والاجداد بعزيمة وهمة الشباب الواعد الذين يستحقون الفرص ورسموا في قلوب مستقبليهم من القبائل العربية المحبة والاخوة التي يتصف بها الشعب الاردني ومن بلاد الحرمين ينطلق سفراء الوطن إلى الامارات الشقيقة حيث تحط سفينتة على شاطىء الراحة في مسابقة الشعر والشعراء النسخة الثانية عشرا من شاعر المليون الذي ينتظر دعمكم في تصفيات الثمانية وأربعون ابن البادية الجنوبيه الشاعر المبدع
عيدالعمارين ليعزف بسمفونيته معبرنا عن حبه لوطنه ضمّيني بشوق يا بتراي نجــــمٍ منك وقـــاد
لين اعتلى في سماء المليون وحروفه طليقه

واليوم ثوب القصيدة في هواك معطّـر امجاد
ويفوح من عرعرك في شاطئ الراحه عبيقـه مابين اجنحة الكلمة واصالة التاريخ وخطى الإبل وسمفونيات الشعر هام أبناء البادية الجنوبية سفراء الشعر من تونس الخضراء لنشر الثقافة والموروث محلقا في مهرجان دوز للشعر الشعبي ليثري مسامع الشعب التونسي بسمفونيات الشعر النبطي عازفا ‏على جـرحي تكرّم واسـكب الغيمه
قبل موسـم حصاد الجرح ياحصّاد
‎الشاعر الجزل تيسير بن ذياب الحويطي ومن تونس الشقيقة الى بلاد الحرمين حيث اوشك الرحلة الاردنيين حمزه الحويطي وعبد الله الحويطي ورفاقهم على الوصول برحلة الاباء والاجداد على ظهور الابل لاداء مناسك العمرة عن روح الملك الباني الحسين بن طلال رحمة الله مسطرين أبهى الصور فالصبر والتحمل والبساطة التي كانو يعيشونها الاباء والاجداد بعزيمة وهمة الشباب الواعد الذين يستحقون الفرص ورسموا في قلوب مستقبليهم من القبائل العربية المحبة والاخوة التي يتصف بها الشعب الاردني ومن بلاد الحرمين ينطلق سفراء الوطن إلى الامارات الشقيقة حيث تحط سفينتة على شاطىء الراحة في مسابقة الشعر والشعراء النسخة الثانية عشر ا من شاعر المليون الذي ينتظر دعمكم في تصفيات الثمانية وأربعون ابن البادية الجنوبية الشاعر الفذ عيدالعمارين ليعزف بسمفونيته معبرنا عن حبه لوطنه ضمّيني بشوق يا بتراي نجــــمٍ منك وقـــاد
لين اعتلى في سماء المليون وحروفه طليقه

واليوم ثوب القصيدة في هواك معطّـر امجاد
ويفوح من عرعرك في شاطئ الراحه عبيقـه
أبناء
البادية الجنوبية ماهم الا جزء من كثير ونقطه من بحر دفنت مواهبهم وطموحاتهم واحلامهم وامنياتهم وئدت حية تحت رمال الصحراء و هظمت حقوقهم في ادراج صناع القرار واصبحت طي النسيان ..... فنحن شهداء وطن صناع مجد وسفراء وطن . الا نستحق ؟؟
سليمان الذيابات الحويطات