حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الأحد ,10 أغسطس, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 3658

الخلايلة يكتب : شكراً حكومه

الخلايلة يكتب : شكراً حكومه

الخلايلة يكتب : شكراً حكومه

08-08-2025 11:42 AM

تعديل حجم الخط:

بقلم : النائب الأسبق رائد الخلايلة
دوقره وقرى بني حسن سيعرفها العالم من خلال تنقية فضلات اهل عمان والزرقاء.
مشروع محطة التنقية الجديدة المزمع إنشاؤها في منطقة “سيل الزرقاء” قرب دوقرة ضمن أراضي لواء الهاشمية بمحافظة الزرقاء.
هل هو كارثه بيئيه حطت على رأس اهالي المنطقه ام فرصه استثماريه يستفيد منها جميع القاطنين فيها؟؟

ما نعرفه حتى الآن
• في 27 يوليو 2025، عبّر عدد من سكان قرى مثل بني هاشم ودوقرة والسخنة وغيرها عن رفضهم القاطع لإقامة محطة تنقية في منطقة سيل الزرقاء، مشيرين إلى مخاوف بيئية وصحية نتيجة الروائح والتلوث وانخفاض جودة الحياة في المنطقة .

مجلس الوزراء وافق خلال اجتماعه في يوليو 2025 على الشروع بإجراءات تنفيذ مشروع محطة تنقية مياه عادمة في وادي الزرقاء؛ تعدّ ثاني أكبر محطة من نوعها في الأردن بعد محطة الخربة السمراء، بقدرة تصميمية تصل إلى 365,000 متر مكعب يوميًا

المشروع غير محدد بالكامل بعد، والموقع المقترح (سيل الزرقاء، دوقرة) أثار اعتراضات محلية قوية.
• حتى اللحظة، ما في إعلان رسمي واضح من الجهات المعنية (وزارة المياه أو مجلس الوزراء) يُفصّل نوع المحطة، سعتها، أو رسم خرائط الموقع وخطوط الأنابيب.
لو كانت بيوت اهل عبدون ودير غبار في تلك المنطقه فهل كانت الحكومه ستتجرأ على هذه الفعله ؟
ولكن نترك اهل المنطقه البسطاء المسخوطين لاستقبال فضلات اهل عمان رغماً عنهم وليس عليهم الا القبول والمباركه وهم صاغرين .
اذا حدا قرأ مقالي هذا ارجو التعليق لمعرفة آراءكم لعله يكون مرجعيه لنعرف من مع ومن ضد .








طباعة
  • المشاهدات: 3658
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
08-08-2025 11:42 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
ما مدى رضاكم عن أداء وزارة الأشغال العامة والإسكان بقيادة ماهر أبو السمن؟
تصويت النتيجة

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم