سرايا - قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي الجمعة، هدم منزل عائلة الأسير الفتى محمد زلباني، منفذ عملية الطعن شهر شباط/ فبراير الماضي بحاجز مخيم شعفاط، إذ قُتل خلال العملية أحد جنود الاحتلال برصاص زميله.


وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت الطفل محمد الزلباني في 13 من شباط /فبراير ، من داخل حافلة عند مدخل مخيم شعفاط.

وبحسب لائحة الاتهام فإن الزلباني قام بعملية طعن داخل حافلة للركاب، على حاجز مخيم شعفاط العسكري، خلال قيام أحد أفراد حرس الحدود وحارس بفحص هويات الركاب، وخلال ذلك أطلق الحارس الرصاص في المكان، ما أدى الى إصابة الجندي واعلن عن مقتله بعد ساعات.

• إقرأ أيضاً : الرئاسة الفلسطينية توضح أسباب إعاقة تحقيق السلام في اراضيها
• إقرأ أيضاً : 55 ألفا يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
• إقرأ أيضاً : استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي غرب رام الله