بقلم :
سرايا - عالقةً في ذلكَ اليوم وتلكَ الساعة
لا أنفكُ عن التفكير بك،
كيفَ اسْتطعت أن تفعلَ بي هذا كَيفَ تَجرأت، أن تقتلنيْ وتُمزقني لااا بَل تحرقنيْ!!!
وأنا مَن كُنتُ بِكَ أحيا.
تَركتني أُصارعُ نفسيِ فيما أخطأت ماذا لهُ فَعلت !
أوَ لستُ أنا من كنت!
مَن قالَ ليْ يا نَجميَ الساطع
دَربي وكلُ طُرقاتي
كاذبٌ أنتَ يا ليتنيْ ما صَدقت.
بِلاَ مأوی عُدت
بَعدَما أسكَنتَني الفؤادَ كَيفَ عنيِ تَخليت!
اُتركني وَشأني لِمَ عُدت
كدتُ أتَجاوزُكَ تباً لِمَ سولت لهُ نَفسُك .
من أنت!!
وكَيفَ لا أعرفُ مَن أنت لَقد تُهت.
لَطالما كُنتَ مَن يَحضُنني أينَ ألان ذراعاك!
جَبانٌ تَأتي بِأَحلامي،، بِأفكاري وَبالواقع لَم تعُد كما كُنت،،
ليَ بَيتٌ في قَلبك بنيتهُ فَكَيفَ بَيتي هَدمت. شَتتني بَعثرتَني دَمَرتَ أحلامي.
اذهب لكَ الحُرية، وليَ الدَعوه بِما شئت،
جَعلكَ اللهُ مِنَ التائهينَ بِلاَ مَأوی عِش ببمنفیَ وَفؤادكُ مُتصدعٌ مَكسورٌ كما بيَ فَعلت .
ُُعِمتَ مَساءً يا هذا ومَسَائي مُستاءٌ مِنك.

بقلم: (وجدان عيد فائق حجازي)

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا