حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,2 مايو, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 942

احداثٌ كُبرى وثِقال ، والرواةُ رِجالُ ألمال ، فنتازيا تُحاكي الحال

احداثٌ كُبرى وثِقال ، والرواةُ رِجالُ ألمال ، فنتازيا تُحاكي الحال

احداثٌ كُبرى وثِقال ، والرواةُ رِجالُ ألمال ، فنتازيا تُحاكي الحال

26-07-2020 01:36 PM

تعديل حجم الخط:

بقلم : يوسف رجا الرفاعي

نُذُرٌ تتبعُها اخرى تنبيهٌ للعالمين، اياماً معدوده وسترى ، فيها قلبُ الموازين ، والدوله الاولى فيها ، لا شك ، ستكون الصين ، والحرب الكبرى ستكون بالحدِّ الاقصى بتشرين .
عندما تسمع وترى مسلسل التحليل الاعلامي لما سيعاني فيه العالم من اهوال ، والرواة رجالُ المال ، تأخدك الصدمة في الحال ، فتعيش بوهمٍ وخيال ، لكنَّ ، والحق يقال ،
دعنا من رجال المال ، وانظُر ما عليه الحال والأدهى ماذا يُقال !! ،
ما زال العربُ الشجعان ، يشعرون بالاطمئنان ويعيشون في أمان ، ويُمَجِّدون السلام ، عِلماً بانه سلام ، وهمْ ، وسراب ، وتضليل ، وللوضع العربي الهزيل فليسَ لديهم.أيّ بديل والارضُ ضاعت منهم، لم يبقى إلا القليل، ولم يبقى احدٌ في الأرض يعنيه أوجاعُ العُربْ ، لا أذُنٌ تُصغي في الشرق ولا أذُنٌ تَسمَعُ في الغرب . وحالُ العربِ كالمعهود ،
تسعى للسلم المفقود !" بلا حدود" .
وقولُ الاثيوبي غيدو " النيل لنا " يا ناس "
كلامٌ له اساس ، واليوم العرب اعترفوا أن الخللَ في الاستعمال ، والحقُّ معكَ غيدو ، واعتَذَروا عن الإهمال ، والشعبُ العربي اعتَرَفَ ، بهدرِ الماءِ "بالاغتِسال"، معذرةً مِنَّا احمد ، على شديدِ الانفعال ، وحينَ جعلناك تُقسِمْ ، وازعجناك بالابتسام ،فَتَقَبلْ منا عذراً ، عربياً ، مع رَفعِ عِقال!،
وعذراً للعالمِ اجمع ، عن سوء ردودِ الافعال،
والصفحُ جميلٌ منكم ، خللٌ او زللٌ عابر ، تَسَرَّعنا في الاعتراض ، وتصحيحاً منا نقول ، نحنُ نؤيِّدُكَ غيدو !
فالنيلُ لكم، والقدس لكم،ولكم حتى الجولان ،
نزوةُ "درويش" المغرور ، حين قالَ بلا شعور ،
"هذا البحرُ لي ،" هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي"، والبابُ والحُرَّاسُ والأجراسُ لي،"
لكم شديدُ الإعتِذار ،،
لا شيء لنا ، لاحق لنا ، لا أرض لنا ، لا بيتَ لنا أو دار ،
"نحنُ كما شِئتُم بِقرار ".

الفانتازيا : هي الحديث عن الواقع المُعَاش برؤية غير مألوفه وبعيده كل البعد عن الواقع وهي اساطير وخرافات .
يوسف رجا الرفاعي








طباعة
  • المشاهدات: 942
برأيك.. هل ينجح "النتن ياهو" في القضاء على قدرات حماس المدنية والعسكرية بشكل كامل عقب رفضه وقف الحرب المتواصلة منذ أكثر من عام؟
تصويت النتيجة

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم