بقلم :

اسبوع من عام جديد تنوع بالأحداث المحلية والعربية والدولية. محلي كان التوجه دمج مؤسسات وإعادة هيكلة ودراسة الحد الأدنى الأجور والتعينات العشوائية والمحروقات والغاز..
والنواب قضايا محلية تستدعي من كل.
كاتب اعلامي البحث اولا في القضايا المحلية واتباع الأهم والمهم التعليم والصحة والبطالة والاستثمار مواضيع هي غاية كل مواطن وحوار وسؤال للخروج ببرامج تحاصر العجز والمديونية شريطة البعد عن جيب المواطن خط احمر....
وموضوع تسعيرة المحروقات قصة الغولة كل شهر تجتمع لجنة محترمة لدراسة تنزيل تعريفة والشهر القادم اجتماع ودراسة ورفع قرش..
قصص لمن لا قصة لديه
والقصة اعتقد أصبحت كابوس غير مرغوب...
وواجب على الحكومة واي حكومة تبحث عن قصة غير قصة القرش او الضريبة.. البحث بشجاعة في تعينات الفئة العليا والمستشارين ومجالس الإدارة والمؤسسات المستقلة بدل حصار المواطن بصورة اشعة لشهور وعملية لسنة وتجويعه حتى أصبحت الأجيال تعيش سنين عجاف..
البطون جياع والله المستعان وهي تجوع لحماية الوطن مش حماية من هم على الكراسي الدوارة..
كل يوم بكرسي وحاشية وسيارات وووو.
نجوع لنحمي الوطن لا لحماية مافيات الشنطة تنهش بالوطن..
هذا هو دور الاعلام وكل مسؤول اقسم بالله لخدمة مملكتنا وقيادتنا قسم تهتز منه الجبال فكيف بإنسان راح يكون تحت التراب وهو اقسم وهو الذي اسرف دون مخافة الله.
والمحزن انشغال انشطار الاعلام العربي بمن قتل ودمر على الارض العريية الدماء والدمار على الأراضي العربية تحالفات ضد مصالح العرب وهو صراع على تقطيع الدجاج بينهم لا قتل الدجاج.
والمصيبة بالاعلام العربي اعلام مهزوم مهدوم مخدوع لازال اعلام مصائب الامة منقسم بين تحالفات على حساب الامة وكرامة الامة.
والختام كان المنخفض والطقس وجاهزية كافة الأجهزة.
والحقيقة الجاهزية فقط مصدر فخر لنا هي جاهزية الأجهزة الأمنية والدفاع المدني والجيش وما تبقى هي جاهزية على الأوراق صفحات التواصل الاجتماعي وصور كل مسؤول كيف يمشي على الارض..
والختام هناك دراسة لإعادة جدولة الضريبة بعد الخسائر نتيجة تهور في لعبة الأرقام مباشر وغير مباشر.
قصص اصبحت مصدر تسلية.
النصيحة..
علينا صحصحة الضمير لنحمي مملكتنا من برامج كانت سبب العجز والمديونية..
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه