بقلم : منذر العلاونة

موديل ليس بجديد من اللوبي الداخلي في الاردن وعمان عاصمة الفاسدين
كنت اخجل من ذكر هذه القصة لكي لا يسمونني الزنادقه وابناء الحرام في الاردن على انني اقليمي او جهوي او عنصري لا قدر الله .؟هنا في الاردن عملوا الزنادقه على صناعة لوبي عنصري قذر .الهدف منه الاساءة لابناء العشائر والعشيرة الاردنية الواحده الطيبة .

اليوم الاربعاء , احدهم ومن خلال شاحنته يقف بطريقة عشوائية وخطيرة امام بقالة. وخلق ازمة كبيرة جراء وقوف شاحنتة بطريقة وقحة و لنصف ساعة والناس ترجوه بكثرة لازاحة شاحنته متر في شارع فرعي ضيق وهناك اتساع .لمتر ونصف...وكان ومن شكله ازعر وهامل و ..نزلوا عليه كل اصحاب المركبات بما فيهم انا منذر العلاونة وحقر طبعا بالقوه .وعند تطفلي عليه قلت له يا اخي عيب انت شو اسمك( قال انا من الكرك ؟؟) قلت انا لا اسأل عن عألتك ومن اين ..على الفور قلت له فلان شو بجيلك لا يعرف ..طيب وفلان وفلان وفلان وفلان وفلان الكركي لن يعرف احد منهم وهم اهلي واصدقائي ..عندها وقفت وقلتله انت ساقط وعشيرتك ما في عندهم.. واحد ساقط .وتبين لي لا هو من الكرك ولا من غيرها ..؟
وقبل فتره نصابين وقطاع طرق او قفونا في شارع الاردن بسبب الخاوات وبطرق قذرة و نحنا من العشيرة الفللانيه ...طلعو ا كذابين وهدفهم السلبطه.. واختبائهم بالعشائر الفلانيه .الاردنيه .عندها اكلو قتل بالقناوي حتى فرقوا .
.من هنا احذر واحذر الجهات المعنيه من هذا التجيير من قبل الزنادقه .؟والزعران .؟

وليس شرطا يكون الزنديق منهم هو اردني قد يكونون عصابات من داخل الاردن او من خارجه ولو (رضعتهم حليمة السعدية
.هنا .والفساد عام طام في العاصمه وغير العاصمة من هذه الاشكال التي تجير سمومها للعشائر الاردنيه .؟

وهذا قد يكون متفق عليه ايضا من اجل الاساءه للاردنيين ؟كل هذا جراء فساد الفاسدين والفاسدات هذا ولا ادعي انه لا يوجد ابناء حرام من العشائر الاردنيه ولكن قلة قليلة وقليلة جدا ؟وسرعان ما يكشفون ويعرون ؟لذلك. نقول للمواطنين الشرفاء.. تابعوا الزنادقه وحقروهم واقبضوا عليهم وكونوا امن شريف لدولتنا مهما حصل حتى القضاء عليهم ..

.واكرر مهما حصل طالما انها فالته جراء الفالتين والفالتات ..واهلا وسهلا بعزرائيل ؟ليقبض على روح الجميع لا نخاف ؟)
منذر العلاونة

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا