حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,26 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 634776

للمشى فوائد وعيوب متعددة لكن الركض فوائدة اكثر من عيوب

للمشى فوائد وعيوب متعددة لكن الركض فوائدة اكثر من عيوب

للمشى فوائد وعيوب متعددة لكن الركض فوائدة اكثر من عيوب

26-08-2014 11:04 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا - سمعت بلا شك الكثير عن فوائد المشي والركض، وتأثيرهما الإيجابي في الصحتين الجسدية والعقلية. لكن أيهما أفضل لك؟ المشي أم الركض؟ لكل منهما إيجابيته وسلبياته ولذلك نقدم لك في ما يأتي لمحة عن إيجابيات وسلبيات كل منهما لمساعدتك في اتخاذ القرار الصحيح.

الحرية في المشي

يوصي الاختصاصيون بممارسة المشي لمدة 30 دقيقة على الأقل، خمسة أيام أسبوعياً، مع 10 دقائق من تمارين تقوية العضلات (في البطن والساقين…). وهذا علاج ممتاز للحؤول دون ضمور العضلات.

الإيجابيات

المشي نشاط خفيف يوصى به في حال المعاناة من الاعتلال المفصلي (arthrose) أو من مشاكل في الأربطة ومفاصل الركبة والعرقوبين. فالمشي يخفف الآلام ويحسّن الحركة، وقد يساعد على تجدد الغضروف.
… وهو أيضاً محرّك ممتاز. فحتى لو توقفت منذ زمن عن ممارسة أي نوع من النشاطات الرياضية، يبقى المشي وسيلة سهلة وعملية لإفراغ الضغط والتوتر والتخلّص من الكيلوغرامات الفائضة.
يحفز المشي التفكير والتأمل، مما يجعلك في تناغم مع العالم المحيط بك. هكذا، تنسين الضغوط والتوتر.
لا يحتاج المشي إلى أية معدات، وإنما يمكنك ممارسته في أي وقت وأي مكان.
تتوافر أشكال عدة من المشي، تماماً مثل أي نوع آخر من الرياضة. فهناك المشي البطيء والمشي السريع والمشي الهرولة… اختاري ما يناسبك.

السلبيات

لا يحرق المشي كمية كبيرة من الوحدات الحرارية. فالمرأة التي يبلغ وزنها 60 كيلوغراماً، مثلاً، تخسر فقط 175 وحدة حرارية بعد ساعة من المشي، و380 وحدة حرارية بعد ساعة من المشي السريع، و480 وحدة حرارية بعد ساعة من الركض.
المشي رياضة شاقة ومملة في حال ممارستها لفترات طويلة وبشكل يومي. أنت بحاجة إلى حافز لمتابعة المشي لمسافات طويلة. ابحثي عن شريك لك في المشي.
يعتبر بعض الأشخاص أن المشي تافه لأنه لا يسبب التعرق، ولا يفيد الجسم بأي شيء. لكن تذكري أنه بمجرد وضع قدميك على الأرض والمشي، تتحفز الدورة الدموية وتنقبض العضلات في ربلتيّ الساقين، وهذا أمر لا يستهان به!

التحدي في الركض

يوصي الاختصاصيون بالركض لمدة 20 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعياً. إنه إيقاع جيد للجسم بحيث يقوّي العضلات من دون إرهاقها.

الإيجابيات

الركض هو رياضة كاملة إذ تتيح تقوية كل عضلات الجسم (عضلات الصدر والبطن والمؤخرة والساقين) بعد مرور ثلاثة إلى أربعة أشهر فقط على ممارسة هذه الرياضة بانتظام.
يحسن الركض الخلايا العصبية في الجسم ويساعد على تقوية قدرتنا على التركيز والتخطيط والتنظيم. وعند إبطاء وتيرة الشيخوخة الدماغية، يتضاءل إلى الثلث خطر التعرض لمرض ألزهايمر.
الركض حليف ممتاز لصحة القلب، إذ يكفي تمرين عضلة القلب بشكل منتظم لتزداد قدرتها على التحمل. لكن في حال المعاناة من أمراض معينة، استشيري طبيبك قبل الشروع في الركض.

السلبيات

يستلزم الركض شراء أحذية جيدة النوعية، لأن الأحذية غير المصممة أساساً للركض لا تؤدي دورها في تخفيف الصدمات، ويتأثر الجسم كله سلباً. احرصي على تبديل الأحذية الرياضية كل 18 شهراً.
قد يسبب الركض رضات في الجسم. فكلما وضعت قدميك أرضاً، تعبر الجسم ذبذبة مساوية لأربعة أضعاف الوزن، مع ارتدادات في الركبتين والعرقوبين، خصوصاً في حال الركض على أرض وعرة.

كيف نستفيد من رياضة المشى والجرى؟



يعتقد الكثير أنه لا توجد قيود أو شروط للمشى أو الجرى وقد يكون ذلك صحيحاً ولكن دون أن يحقق الممارس الفوائد المطلوبة.

ولعل أهم فوائد الجرى والمشى هو شد الجسم وإزالة الترهل.

ولتحقيق الفوائد الصحية والبدنية من رياضة الجرى أو المشى لابد أن نعرف أصول وقواعد المشى والجرى وأهمها:

- يفضل ارتداء الملابس القطنية الواسعة,,

- يجب أن يصل كعبك أولا ثم أصابع قدمك,, يلزم ارتداء الحذاء المناسب القادر على امتصاص الصدمات وتجنب الكعب العالى في المشى للنساء لأنه يؤدى لتقوس الظهر وارتخاء عضلات البطن ,,,

- يلزم البدء بالإحماء “التسخين,, وخصوصاً لعضلات الأرجل ويفضل المشى بداية لمسافة 2500 متر بخطوات واسعة مع شد الجسم.

- لا تجر بعد الأكل مباشرة والمشى مفيد ووصحى بعد الأكل.

- احرص على الجرى على أرض زراعية وترابيةة والبعد عن الأرض الصلبة كالأسفلت.

- يفضل الجرى والعضلات فى حالة استرخاء كامل.

- احذر من المشى أو الجرى أثناء النهار تتحت أشعة الشمس أو فى الأجواء المتربة أو الأماكن المزدحمة بالسيارات.

- يفضل البداية بالمشى السريع 100 م وهروولة 100 م.

- احذر الجرى وأنت متعب أو مشدود الأعصابب أو تشكو من أعراض مرضية.

- لابد من استقامة الجسم على خط واحد من الأذن إلى كعب القدم والنظر إلى الأمام والصدر مشدود إلى أعلى والبطن مسحوب إلى الداخل قدر الاستطاعة.

- يلزم تنظيم الخطوات أثناء الجرى مع التنفس.

- الاهتمام بالتنفس الطبيعى الصحيح أثناء الجرى، الزفير من الفم والشهيق من الأنف.

- يفضل البدء بالمشى أو الدراجة الثابتة لعدة أسابيع لذوى الأوزان المفرطة أو لمن لم يمارس رياضة من قبل.

- يلزم التدرج فى تمارين الجرى من حيث الشدة أو المسافات.

- يفضل عمل تمرينات الاسترخاء والتهدئة ببعد الانتهاء من ممارسة الجرى مباشرة.

- يفضل أداء التمارين مع صديق أو أكثر ليكون دافعاً للاستمرار فى التمارين.

- حاول أن تكون مستقيماً أثناء المشى ورأسك يتطلع إلى الأمام بدلا من التطلع عند قدميك.

- اترك مجالا لمفاصل الوركين والركبتين ووالقدمين والأكتاف والكوعين واليدين لتكون مرتخية وستجد ذراعيك يتأرجحان مع المشى بالتناوب مع الرجلين “عندما تتقدم الرجل اليمنى تتأرجح الذراع اليسرى للأمام والعكس” أثناء المشى أول ما يلامس الأرض هو عقب القدم، ثم ينتقل وزن الجسم فوق بقية القدم حتى الأصابع التى تكون آخر ما يرتفع من القدم عن الأرض أى أن القدم تصبح فى حركة مثل العجلة تلاصق الأرض من العقب وتدور حتى تنتهى بأصابع القدم لتتأرجح فى الهواء بينما تؤدى الرجل الأخرى نفس الدورة.

- مدى الخطوة والسرعة فى المشى يعتمد على البرنامج المتبع والجهد المطلوب بذله.

- تنفس بشكل طبيعى من أنفك وفمك وتذكر أنه كلما ازدادت سرعة المشى ومسافته احتجت إلى تنفس أكثر فتعود منذ البداية على التنفس الجيد أثناء المشى.

- لو تعرضت لألم معين فى أحد المفاصل أو العضلات على سبيل المثال فبإمكانك استشارة المدرب أو الأخصائى فقد يكون الألم نتيجة لبس حذاء غير مناسب أو السير على سطح غير مناسب أو لسبب آخر تحتاج إلى المساعدة فى حله.

- لا تنس أن المشى مثل أى رياضة يحتاج إللى تسخين فى البداية وتبريد فى النهاية وخصوصاً عندما تبدأ فى زيادة سرعة المشى ليصبح مشى سباق أو عبر مرتفعات ومنخفضات أو المشى مع حمل أثقال.

- ضع لنفسك خطة أو برنامجاً تسير عليه بحيث يكون متدرجاً ومنتظماً للمشى يوميا أو أسبوعيا.

للمشي فوائد صحية ونفسية أهمها :

1- المساعدة على التقليل من أمراض القلب وذلك بطريقة مباشرة كتقوية القلب والرئتين أو عن طريق غير مباشر مثل جعل العضلات غير القلبية أكثر فاعلية فى استخدام الأوكسجين وبالتالى تقليل الجهد المبذول عن طريق القلب.

2- التقليل من وجود الكوليسترول الضار فى الدم “مع برنامج غذائى مناسب”. وزيادة نسبة الكوليسترول المرغوب وهو الذى يساعد على تسهيل مرور الدم فى الشرايين وتسهيل الدورة الدموية وتقليل الإجهاد الذى يحدث للقلب.

3- مساعدة مرضى ضغط الدم العالى بالمساهمة فى عدم زيادة ضغط الدم الذى يعتبر من المسببات لأمراض القلب والجلطة الدماغية وأمراض الكلى.

4- مساعدة المصابين بمرض السكر والمساهمة فى تخفيض السكر فى الدم وكذلك تخفيض زيادة الوزن.

5- المساعدة فى تقليل الاحتمال بالإصابة بمرض وهن العظام “هشاشة العظام”. وهو عبارة عن فقد تدريجى لكتلة العظام مما يؤدى إلى وهن العظام وتعريضها للكسور، وهو يصيب النساء بنسبة أكبر من الرجال.

6- المشى يساعد فى علاج أمراض المفاصل وخصوصا المشى المتدرج الذى لا يثير أو يزيد حدة الألم لدى المصاب أو المصابة بالتهاب المفاصل.

7- المساعدة فى عملية الهضم فالمشى والرياضة يساهمان فى انتظام التبول وتقللان من الإمساك “مع تنظيم الغذاء”.

8- المساعدة فى التقليل من احتمال الإصابة بأمراض السرطان.

9- المساعدة فى تقليل أمراض الشيخوخة، فإذا لاحظنا التغيرات الحاصلة نتيجة لكبر السن مثل ضمور العضلات وضعفها وضعف العظام ومحدودية حركة المفاصل وصعوبة التنفس وغيرها نجد أن المشى والتمارين بمساهمتها فى الحفاظ على قوة العضلات وحركة المفاصل الطبيعية وانتظام التنفس تساهم فى تقليل مظاهر الشيخوخة.

10- المساعد فى الارتقاء بمستوى اللياقة، فهناك من يتعب من أداء أبسط الأعمال ليس بسبب المرض ولكن بسبب انخفاض مستوى اللياقة وقدرته على ممارسة الأعمال اليومية بشكل متكرر وبدون تعب.

11- المساعدة فى النوم المريح الهادي.



فوائد المشى السريع اسرار رياضة المشى والجرى

الركض فوائدة اكثر من عيوب2
أوضحت الدراسات أن ممارسة رياضة المشي السريع
تساعد الجسم على التخلص من الشحوم ، خاصة التي تتراكم حول البطن والخصر .

ويقول الأطباء إن مواظبة النساء على ممارسة المشي السريع
يعيد إليهن الرشاقة ويخلصهن من الترهل ويكسبهن صحة جيدة أيضا.

وأظهرت آخر الدراسة أن رياضة المشي ليست فعالة في تخفيف الوزن فقط !
بل في إزالة الشحوم الضارة المتراكمة في منطقة البطن وحول الخصر ،
والتي تسبب الكرش.

كما وجد الباحثون أن الاشخاص اللذين يلتزمون بإتباع خطة رياضية منتظمة
في مراحل متقدمة من حياتهم ينقذون أنفسهم من أخطر أنواع الدهون في الجسم .

في حين يحذرك العلماء من أن الأشخاص الذين يعانون من الكرش وتراكم دهون البطن،
يكونون أكثر عرضة للوفاة المبكرة مقارنة مع الأشخاص الذين تتمتع أجسامهم
بالرشاقة والتناسق .

وأكدوا على أن النساء بعد سن اليأس يتعرضن لتراكم الشحوم في منطقة الخصر
بصورة أكثر ، وهو ما يزيد خطر إصابتهن بالسرطان وأمراض القلب والسكري،
مشدين على أن ممارسة الرياضة قد تحدث فارقا كبيرا في شكل الجسم وصحته حتى
دون ظهور أي نقص في الوزن .

نصائح تساعد على الاستمرار في رياضة الجري

1/ حدد هدفاً تعمل من أجل الوصول إليه ويمكنك تجزئة هذا الهدف إلى مراحل
فمثلاً يمكنك أن تضع هدفاً بأن تجري لمدة 30 دقيقة متواصلة، وتعمل لتحقيق
ذلك على مراحل أولاً الجري لمدة 10 دقائق متواصلة ثم 15 دقيقة، وهكذ
ا إلى أن تصل إلى هدفك وبعد وصولك إلى الهدف أعط نفسك جائزة
أو مكافئة حسب رغبتك.

2/ احتفظ بسجل لتقدمك في الجري والإطلاع عليه فسوف يرفع من
معنوياتك حيث تشاهد كيف تقدمت وأصبحت قدرتك على الجري أفضل
من السابق.ان مختلف، أو في وقت مختلف ثم العودة إلى طريقتك السابقة.

3/ اجري مع أحد أصدقائك الذين لديهم قدرة مقاربة لقدرتك فوجود
رفيق معك خلال الجري يساعدك على الاستمرار والمثابرة في تحقيق
أهدافك من الجري.

4/ ثبت جدول الجري بقدر المستطاع، حيث أن تحديد وقت يومي للجري
يساعدك على الاستمرار في ذلك مع إمكانية تغيير الوقت عندما يلزم ذلك
أو عندما تريد التغيير أو لتغير الظروف الجوية.

5/ غير في وتيرة برنامج الجري بين وقت وآخر وذلك للتجديد
وتفادي الملل، فيمكنك الجري مع صديق آخر مثلاً، أو في مكان



ممارسة الهرولة بانتظام تزيد سنوات العمر





أخبار الطبي. تشير دراسة جديدة في الدنمارك إلى أن ممارسة الهرولة بشكل منتظم قد تساعدك على العيش لفترة أطول.

أظهرت نتائج الدراسة أن النساء اللواتي يهرولن بشكل دائم قد عشن مدة 5.6 عاما أكثر من غيرهن من النساء اللواتي لم يهرولن. وأن الرجال عاشوا مدة 6,2 عاما أكثر من غيرهم.

قال الباحثون أنه يبدو أن الهرولة لمدة 1-2,5 ساعة أسبوعيا بخطى بطيئة أو معتدلة تقدم الفائدة القصوى من الهرولة. لذا فإنه من المؤكد أن الهرولة تطيل العمر والخبر السار أنك غير مضطر لممارستها بكثرة للحصول على فائدتها.

كما وجد الباحثون أن الأشخاص الذين مارسوا الهرولة لمدة تقل عن ساعة واحدة أو تزيد على ساعتين ونصف كانوا معرضين أكثر للوفاة أثناء مدة الدراسة التي استمرت لمدة 35 عاما.

معدل الهرولة المثالية يتحقق عندما تبدأ بالشعور باللهاث القليل. لذا يجب أن تلهث قليلا أثناء الهرولة وليس كثيرا.



نامي هانئة… الهرولة الصباحية لا تفيد


ان كنت لا تحبين رياضة العدو والإستيقاظ صباحاً لممارستها، لا تشعري بالذنب أبداً. الهرولة الصباحية لا تعزز النشاط بالضرورة، بحسب البروفيسور إنغو فروبوزه، الخبير في المركز الصحي التابع للجامعة الرياضية في مدينة كولونيا غربي ألمانيا. السبب في ذلك أنه أثناء ساعات الصباح الأولى ــــ كما هي الحال أثناء الليل ــــــ تكون عملية التمثيل الغذائي للدهون ما زالت جارية. ويوضح فروبوزه: “عند التدريب صباحاً على الريق، يظل التمثيل الغذائي للدهون فعالاً إلى أن ينضب مخزون السكر”، مشيراً إلى أنه بعد ذلك تنهار القدرة على بذل المجهود، ثم يتوجب التوقف مبكراً عن ممارسة العدو الذي يندرج ضمن رياضات قوة التحمل. ومن تحدوه رغبة ملحة في العدو صباحاً، فينبغي له أن يتناول ثمرة موز غنية بالكربوهيدرات على الأقل.
غير أن البروفيسور الألماني فروبوزه فينصح بممارسة تمارين تقوية العضلات على نحو بسيط صباحاً بعد تناول الإفطار. وعن فائدة ذلك، يقول فروبوزه: “إنه ينشط جسمك ويجعلك تتمتع باللياقة البدنية طوال اليوم”. وأضاف فروبوزه أن تدريب العضلات يزيد من الضغط على الأوعية الدموية الطرفية الذي يظل بدوره مرتفعاً لوقت طويل، الأمر الذي يجعل المرء يقظاً ومتنبهاً. وعلى العكس من ذلك، يرى الخبير الرياضي الألماني أن تدريبات قوة التحمل تكون أكثر فائدة في المساء؛ فعلى سبيل المثال يساعد العدو المعتدل في الاسترخاء ويتمتع بتأثير تأملي. وينصح فروبوزه بالتوقف عن ممارسة التمارين الرياضية قبل الذهاب إلى الفراش بساعتين من أجل التمتع بنوم هانىء وعميق.



فوائد المشي والجري متشابهة للوقاية من أمراض القلب





وجد بحث علمي حديث أن لممارسة رياضة المشي أو الجري نتائج متشابهة في الحفاظ على صحة القلب والوقاية من أمراض قد تزيد من خطر الإصابة بالأمراض القلبية.
وخلصت الدراسة التي نشرت في دورية «جمعية القلب الأميركية» أمس إلى أن المشي يخفض احتمالات الإصابة بارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول واحتمالات الإصابة بداء السكري تماما كممارسة رياضة الركض.
واستندت نتائج البحث وفق ما نشرت مجلة «تايم» على دراسة بيانات أكثر من 33 ألف من ممارسي رياضة الركض وآخرين يمارسون رياضة المشي فاق عددهم 15 ألف مشارك، تراوحت أعمارهم بين 18 و80 عاماً معظمهم في العقد الرابع والخامس من العمر.
ولاحظ العلماء أنه رغم حاجة ممارسي رياضة الركض لمعدلات عالية من الطاقة، إلا أن نتائج تمارين الركض والهرولة (أو المشي السريع) جاءت متوازية في تقليل مخاطر الإصابة بضغط الدم والكوليسترول وداء السكري وأمراض القلب خلال مدة الدراسة التي بلغت ستة أعوام.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 634776

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم