سألني ابني ذو الستة عشر عاماً كيف كنا ندرس في زمننا، فأجبته أنه كان هناك مدرس يقف في مقدمة الصف ويحاضر ويكتب على اللوح الخشبي. فقال لي ابني: يبدو...