أربعون يومًا مضت، وما زال الحزن يطرق القلب كل صباح، كأنه جاء للتوّ يحمل في يده خبر الرحيل الأول.أربعون يومًا، ولم يزل غيابك يا خولة يوجعنا كأننا...