سرايا - سرايا - القلق والتقلّب في السرير أثناء الليل قد يجعلك منهكةً، نعسة ومزاجك متعكّر خلال النهار. والمعاناة من ‏هذه الحالة لفترة طويلة قد يمنعك من التركيز في عملك، ويفقدك أعصابك ويشعرك بالتعب المزمن. ولكن ‏الخبر السار أن هناك العديد من الطرق التي تساعد في علاج الارق وقلّة النوم وسنذكر أهمها في هذا الموضوع :

تغيرات في نمط الحياة: غالباً ما يتطلّب العلاج بضع لحظات من حياتك اليومية، وأبرزها الذهاب الى ‏السرير عند الشعور بالتعب وفي ساعة محدّدة كل يوم، عدم ممارسة أي نشاط قد يحفّز دماغك داخل غرفة ‏النوم مثل مشاهدة التلفاز أو القراءة أو الأكل، فاعتمدي شعار “غرفة النوم للنوم فقط”.‏

عدم الإفراط في تناول الحلويات: إذا كنت من محبي تناول الحلويات فقد تريدين التوقف عن هذه العادة، وذلك لأن السكر يحفّز الارق ويجعلك أكثر عرضة لخطر الاصابة بالنوبات القلبية ‏.

انتبهي للمشروبات!: ابتعدي عن المشروبات التي تحتوي على كافيين كالقهوة والمشروبات الغازية، ‏وحاولي عدم تناولها بعد الغداء.

التمارين: ممارسة الرياضة من 20 الى 30 دقيقة يومياً وبشكل نظامي يساعد في الحصول على نوم جيد ‏خلال الليل.‏

نظام غذائي: الحفاظ على نظام غذائي صحي متوازن يساعد في علاج الارق، مع تجنّب الأطعمة التي ‏تحتوي على نسبة عالية من الدهون التي قد تسبّب حرقة أو عسر هضم، خصوصاً عند تناولها في الليل.‏

علاجات السلوك: وهي نوع من العلاج الذي قد يرشدك اليه الطبيب وهي علاجات تعلّمك كيفية خلق الجو ‏المناسب للنوم ومنها: تقنيات الاسترخاء، العلاج بالضوء وغيرها.‏

الأدوية: قد يلجأ لها الطبيب لتكون الاحتمال الأخير في حال عدم نجاح علاجات الارق الأخرى. من المهم ‏اتباع تعليمات الطبيب في هذه الحالة‏.
تغيرات في نمط الحياة: غالباً ما يتطلّب العلاج بضع لحظات من حياتك اليومية، وأبرزها الذهاب الى ‏السرير عند الشعور بالتعب وفي ساعة محدّدة كل يوم، عدم ممارسة أي نشاط قد يحفّز دماغك داخل غرفة ‏النوم مثل مشاهدة التلفاز أو القراءة أو الأكل، فاعتمدي شعار “غرفة النوم للنوم فقط”.‏

عدم الإفراط في تناول الحلويات: إذا كنت من محبي تناول الحلويات فقد تريدين التوقف عن هذه العادة، وذلك لأن السكر يحفّز الارق ويجعلك أكثر عرضة لخطر الاصابة بالنوبات القلبية ‏.