حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
السبت ,20 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 12977

مانشستر سيتي ينظر بعين "الثلاثية" إلى إنتر ميلان في نهائي "الأبطال"

مانشستر سيتي ينظر بعين "الثلاثية" إلى إنتر ميلان في نهائي "الأبطال"

مانشستر سيتي ينظر بعين "الثلاثية" إلى إنتر ميلان في نهائي "الأبطال"

09-06-2023 10:10 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - يبعد مانشستر سيتي خطوة واحدة عن إنجاز تاريخي، عندما يلاقي إنتر ميلان اليوم عند الساعة العاشرة مساء بتوقيت الأردن، في ملعب "أتاتورك" الأولمبي، في نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.


ولا يوجد فائز واحد بدوري أبطال أوروبا من بين كل لاعبي مانشستر سيتي الإنجليزي، حيث لا يعرف كيفن دي بروين أو برناردو سيلفا أو روبن دياس أو رودريجو هيرنانديز أو إرلينج هالاند أو جاك جريليش ما يعنيه رفع الكأس "ذات الأذنين"، لذا سيكون نهائي التشامبيونج ليج المرتقب مساء اليوم فرصة كبيرة لهم جميعا لحصد لقب أهم بطولة قارية على مستوى الأندية، ما سيكون الأول لهم وكذلك للسيتي، الذي لم يعرف لها طريقا مطلقا.
في القائمة الحالية للسيتي، هناك ثلاثة عشر عنصرا خاضوا نهائي 2021 الذي خسره السيتي أمام تشيلسي، وسيكون العديد منهم أساسيين في لقاء اليوم أمام إنتر ميلان الإيطالي، مثل دي بروين وسيلفا ورودري وإيدرسون وإلكاي جوندوجان وجون ستونز.

من بين باقي اللاعبين، لا يعرف سوى جوندوجان ماذا يعني خوض مباراة بهذه الأهمية مع فريق آخر؛ حيث شارك بقميص بوروسيا دورتموند في نهائي 2013، عندما سقط أمام بايرن ميونيخ بهدف من توقيع آرين روبن في الدقائق الأخيرة.

في الواقع، جوندوجان هو الوحيد في الفريق الذي يعرف معنى تسجيل هدف في نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث تمكن الألماني من إدراك التعادل لفريقه آنذاك من ركلة جزاء.

حالة مثيرة أخرى تعود إلى دي بروين، الذي وقع مع تشيلسي في كانون الثاني (يناير) 2012، وهو الموسم الذي فاز فيه "البلوز" بأول دوري أبطال أوروبا، لكنه استمر مع جينك البلجيكي حتى نهاية الموسم، لذلك لم يحسب اللقب ضمن إنجازاته.

علاوة على ذلك، لم تتم دعوته حتى إلى المباراة النهائية التي أقيمت في أليانز أرينا، كما ذكر هو نفسه بعد عدة سنوات.

وقال اللاعب البلجيكي في 2021: "لا أتذكر الكثير عن ذلك النهائي، ولا أتذكر أنهم دعونني للذهاب. أحيانا أرى نهائيات دوري أبطال أوروبا وأحيانا لا أرى ذلك، فهذا يعتمد على الموقف".

بالنسبة للآخرين، مثل حالة جاك جريليش، ستكون هذه أول تجربة له في نهائي التشامبيونز ليج.

وفي هذا الصدد، قال المهاجم الإنجليزي خلال مواجهة ريال مدريد في نصف النهائي: "يبدو الأمر وكأنهم يجب أن يخدعوني لأعتقد أنني هنا"، والآن سيزيد هذا الشعور عندما يخوض نهائي دوري الأبطال.

يعتبر رودري، البديل في النهائي الذي أقيم في بورتو قبل عامين، المباراة المرتقبة الاختبار النهائي من أجل حصد لقب الكبار في أوروبا، اللقب الأخير الذي يحلم به هذا الفريق والذي سيعني أيضا الفوز بالثلاثية، ليصبح ثاني فريق إنجليزي في التاريخ يحقق ذلك الانجاز.
 


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 12977

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم