سرايا - نفى الطفل العراقي، حسين دريد المعروف بـ حسوني خبرا تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، يشير إلى وفاته، وأثار ضجة على منصات التواصل الاجتماعي

وكان حسوني قد لمع نجمه خلال برنامج المواهب آرابز جوت تالنت العام 2017

واختلط الأمر على متابعي حسين دريد ، حيث تداولوا صوره بشكل مكرر على أنه الطفل الذي توفي بسبب مرض السمنة، قبل أن يخرج بمقطع مرئي لحسم تلك الأنباء

وقال حسين في مقطع مصور: ليس أنا حسوني الذي توفي، أرجوكم عدم نشر صوري، فهناك اشتباه، وأنا حسين دريد زهير التميمي

وليس هناك علاقة بين حسين دريد، والطفل الذي اشتهر بحبه الشديد للأكل، ونهمه في تناول الطعام، وهو ما تسبب بوفاته

ويعرف هذا الطفل، وهو يشبه حسين إلى حد كبير، على منصات التوصل الاجتماعي وبين روادها في العراق، بأنه حسوني ، حيث يطلب المزيد من الطعام، وله العشرات من المقاطع المصورة حول الطعام

وكان لافتا أن ذوي الطفل تلقوا هجوما من قبل الجمهور؛ لأنهم من كانوا يسمحون له بتناول كميات كبيرة من الطعام، وكانوا يقومون بتصويره ومشاركة الفيديوهات غير مبالين بصحته