بقلم :
نجحت الدوله بقيادة جلالة الملك في مواجهة تحدي مواجهة جائحة الكورونا والسيطره وحصر الجائحه ويبقى من الاجهزة متابعة الحدود والحذر من القادمين وتطبيق إجراءات حازمه وحاسمه صحيا وفي الجانب الصحي والحكام الاداريين بالتعاون مع القوات المسلحه والأجهزة الامنيه نجحت نجاحا تحدث عنه العالم

وعندما تواجه الدول تحديات تبدأ في التقييم في نقاط القوه ونقاط الضعف وتعمل على التغيير الجذري في نقاط الضعف وهنا التحدي الاقتصادي ومن ينزل إلى الميدان واعتز عبر تاريخي بعلاقات القويه الدائمه معهم والقائمه على الثقه والمصلحه العامه ومن يستمع إلى اقتصاديين ومنتجين مؤثرين فهناك تحدي فمن الجميل أن نسمع من مسؤؤل في الاعلام ولكن علينا أن نكون واقعيين ونسمع إلى اقتصاديين ومنتجين في الميدان وفي مصانعهم واماكن عملهم فالامن الاقتصادي مرتبط في الأمن الاجتماعي فالقضية ليست الو من وراء مكتب وانما القضيه أبعد بكثير ولا بد من حلول عما يكون في الميدان الاقتصادي وعدم الحل قد يوقعنا في دائرة الخطر فالقضيه الاقتصاديه مرتبطه في العمل والتصدير والإنتاج والدعم المالي والتسهيلات ولا يمكن حل البطاله إلا من خلال الواقع ومن خلال الاقتصاد و هذا مرتبط في التعليم التقني والتطبيقي ولن ينجح دون استثمارات وإقتصاد وانتاج فالقضيه مرتبطه مع بعضها ومن يلتقي في الميدان يسمع الصحيح حتى الذين يتصلون بالو من مكاتبهم مع اقتصاديين ومنتجين فالموقع يحتاج إلى تواصل مع الميدان وإيجاد الحلول الفوريه ومتابعتها ويمكن أن يرتبط أيضا في التعليم عن بعد وفي التعليم والتعليم فيه استثمارات هائله وأي خلل فيه قد يؤدي الى كارثه لا سمح الله من بطاله هائله وأي دعم له يشغل أكثر ويعطي دخل للدوله أكثر وهذا يحتاج إلى عمل وبنى تحتيه ودخل للاهالي لشراء ما يحتاجه فكل القضايا مرتبطه معا
وجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم قدوه في العمل والمتابعه والميدان ووجه الحكومه إلى توازن بين الصحه والعمل والإنتاج والعمل ولا شك بأن الحكومه تستمع وتتابع وتأخذ أي اقتراح مفيد وانا متابع جيد لذلك ولكن في الملف الاقتصادي من إنتاج وتصدير واستثمار ونقل وبنوك وعمل تحتاج إلى إعادة تغيير جذري والتعامل مع قوى الاقتصاد والعمل والإنتاج بسرعه ودقه ولن يكون هناك مجامله فالموضوع يحتاج حلوا بسرعه وشراكه حقيقيه وليست اعلاميه فالقوى الاقتصاديه والاجتماعيه تاريخيا مع الدوله ولا يجوز عدم إقامة شراكه حقيقيه ومتابعه وزيارات مفاجئه فعلا وليست مرتبه للاعلام فايجاد الحلول لها فورا هو الأساس لان الاقتصادي والمنتج والمستثمر عند تقديم التسهيلات له ينتج ويشغل أكثر فهم القوه الحقيقيه في الدخل والتشغيل والتصدير ولدي الكثير مما اسمعه يوميا من قوى ليست سهله بل مؤثره ومخلصة وهناك إيجابيات يتحدثون بها وهناك سلبيات يتحدثون بها
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم