سرايا -
سرايا  - انا فتاه. في الثلاثين من العمر احبت قريب لي بدرجه الجنون حيث اصبح لي الهواء الذي اتنفسه وتعاهدنا. على الزواج. وان لا يفرقنا الا الموت .

ويعد انتهاء الثانوية العامه دخلت. الجامعه لدراسه الشريعه وصديقي ذهب خارجا لاستكمال دراسة حيث حصل على بعثه دراسيه.

كنت اعد الساعات وينهي دراسة ليعود ويحقق حلمي بالزواج منه

وفعلا عاد من دوله اجنبيه الذي كان يد رس فيها بعد ما حصل على الشهادة. ،
ويا ريت. لم يعد حيث جاء شاب ثاني ليس هو الذي احلم باقتران فيه.

جاء لبس خفيف وكانه في بلاد.أجانب ولا يصوم .ولا يراعي حرمه رمضان.

انا تضايقت. من هذه تصرفات قال لي لماذا انتي كثير مشدديه ربنا غفور رحيم ، .

وكوني لم اعجب بتصرفاته حاول اهدي للدين ودعوت له عسى الله بهديه. الا. جاءت لي،صدمه. منه كادت تقضي علي .

جاءت شقيقته وقالت لي اخي وهو في بلد اجانب. انجب ولد. قلت لها هل تزوج. قالت لا لن يتزوج وانجب من صديقة له وانتي تعرفي في بلاداجانب لا يهتموا. بمساله الزواج كثيرا.

انا اصبت بانيهار عصبي كيف ينجب بالطريقه غير شريعه مستحيل اقبل ان يكون زوجي هكذا وانا ودراسة شريعه. صدق المثل الذي،يقول الذي تقبله على نفسك.تقلبه على غيرك.

قلت له علينا ان نفترق قال لماذا تكبري الموضوع؟ قلت له اذا تظن ان هذه مساله بسيطه. فهذا مصيبه،

ذهبيت وجلست ابكي ومستحيل اصدق الذي،حدث مستحيل اخذ.واحد مثله. او افكر ارتباط فيه، ما هي فايده دراستي في جامعه. اذا ارتبطت فيه،

اصبحت في حالة انيهار واحست اني سوف اختنق قلت اغير جو علشان انسى الحصل.دعوتني صديقه . معها لازور الجامعه. واذكر ايام دراسه. قلت اذهب حتى انسى مصبيتي، وهناك وجدت بالصدفه زميل. في جامعه فرح كثيرا. وعرض. علي الزواج وكوني. اعرفه جيدا، جيث اخلاق عاليه. ومحترم .كثير ويحبني لم اعطيه. جواب .

انا اصبحت افكر بالزواج من زميلي الذي،يحبني والذي ارغب ان يكون لي زوج . لاني فرصه من سما جاءني واحد.بأخلاقه حيث درس معي بنفس ، تخصص شريعه،
بس عندي مشكله اذا وافقت الزواج.فيه خايفه اظلمه .كوني ما زال صديقي في قلبي يا ريت تنصحوني كيف ابعد.حب صديقي عني ، لاني اريد ان اتزوج برجل ذات اخلاق مثل زميلي وشكرا لكم