ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

قومي بالتركيز على عملك اولا، وانجزي الاعمال الموكلة اليك بمهنية عالية، لا تصدري الاحكام المسبقة عليهم، قومي بمبادرات حسنة مثل اجلبي معك بعض الفطائر لهم، جامليهم في مناسباتهم، اظهري لهم حسن النوايا، ثقي بهم في حدود المعقول، ساعديهم.افعلي كل ما من شانه تطوير علاقة الزماله معهم، عمليهم بلطف، وثقي بان الله لا يضيع اجر المحسنين

نفس مشكلتي بالضبط بس انا متبعة اسلوب التطنيش

اختي اول شي راجعي نفسك وتصرفاتك يمكن عندك صفه بتنفر الكل منك يعني مستحيل الكل ما بحبك الا ازا في شي انتي مو شايفيته وحاولي صلحي من نفسك ... اما ازا انتي شايفه حالك صح ما يهمك حدا ولا تتركي شغلك ولا عبالك وبالعكس لا تتعاملي معهم ولا شي وما حدا احسن من حدا واخرتك بتروحي عالبيت وبتنسيهم وعيشي حياتك عاااااادي

عندما يلتمس الشخص تجنب الاخرين له يجب عليه مراجعة تصرفاته لابد بوجود ميزه مكروهة تصدر عنه وكل شيء قابل لتغيير والانسان يصنع المستحيل

صدقيني وضع طبيعي لانه الشجرة المثمرة هي الناس اللي بقذفوها يعني يمكن عشان انت مجتهدة بشغلك وبتحبي وبتخلصي بشغلك طبيعي يكون هناك حساد

ثقي ان الانسان الذي يحارب من قبل الاخرين يكون افضل منهم

هناك اشخاص ما بحبوكي لكن هناك في هذا العالم من يحبك انسي لا هم بيعطوكي راتبك ولا هم من بائي عيلتك اعملي شغلك وعامليهم متل ما بعاملوكي

حبوكي ما بنولك قصر وان كرهوكي ماحفرولك قبر ع جهتين مو مستفيده من محبتهم شي لذالك اهتمي بشغلك وخليكي ماشيه بالصح ولا تخليهم يوقعوكي بالغلط لانه ممكن تصر هيك شغلات من ورا ضهرك كونهم بيكرهوكي

ردي على مشكلتك...لعلي اقدم بين يديك بعض الكلمات التي تساعدك إن شاء الله في حل مشكلتك....اعلمي ان حالُ الدنيا منغصةُ اللذاتِ ، كثيرةُ التبعاتِ ، جاهمةُ المحيَّا ، كثيرةُ التلوُّنِ ، مُزِجتْ بالكدرِ ، وخُلِطتْ بالنَّكدِ ، وأنت منها في كَبَد .ولن تجدي والداً أو زوج ، أو صديقاً ، أو نبيلاً ، ولا مسكناً ولا وظيفةً إلاَّ وفيه ما يكدِّرُ ، وعنده ما يسوءُ أحياناً ، فأطفئي حرَّ شرِّهِ ببردِ خيْرِهِ ، لتنْجُيَ رأساً برأس ، والجروحُ قصاصٌ . فعيشْي واقعكَ ولا تسرحْي من الخيالِ ، وحلّقْي في عالمِ المثالياتِ ، اقبلْي دنياكَ كما هي ، وطوِّعي نفسك لمعايشتها ومواطنتِها ، فسوف لا يصفو لك فيها صاحبٌ ، ولا يكملُ لك فيها أمرٌ ، لأنَّ الصَّفْوَ والكمال والتمام ليس من شأنها ولا منْ صفاتِها .الرُّقعاءُ السُّخفاءُ سبُّوا الخالق الرَّازق جلَّ في علاه ، وشتموا الواحد الأحد لا إله إلا هو ، فماذا أتوقعُ أنا وأنت ونحنُ أهل الحيف والخطأ ، إنك سوف تواجهُين في حياتِك حرْباً! ضرُوساُ لا هوادة فيها من النًّقدِ الآثمِ المرِّ ، ومن التحطيم المدروسِ المقصودِ ، ومن الإهانةِ المتعمّدةِ مادام أنك تُعطين وتبنين وتؤثرينُ وتسطعُين وتلمعُين ، ولن يسكت هؤلاءِ عنك حتى تتخذي نفقاً في الأرضِ أو سلماً في السماءِ فتفرّيَ منهم ، أما وأنت بين أظهرِهِمْ فانتظرْي منهمْ ما يسوؤك ويُبكي عينك ، ويُدمي مقلتك ، ويقضُّ مضجعك.إن الجالس على الأرضِ لا يسقطُ ، والناسُ لا يرفسون كلباً ميتاً ، لكنهم يغضبون عليك لأنك فُقْتَيهمْ صلاحاً ، أو علماً ، أو أدباً ، أو مالاً ، فأنت عندهُم مُذنبٌة لا توبة لك حتى تتركي مواهبك ونِعَمَ اللهِ عليك ، وتنخلعي من كلِّ صفاتِ الحمدِ ، وتنسلخي من كلِّ معاني النبلِ ، وتبقىي بليدة!غبيَّة ، صفراً محطَّمة ، مكدودة ، هذا ما يريدونهُ بالضبطِ . إذاً فاصمدي لكلامِ هؤلاءِ ونقدهمْ وتشويهِهِمْ وتحقيرِهمْ(( أثبتْ أُحُدٌ )) وكونْي كالصخرةِ الصامتةِ المهيبةِ تتكسرُ عليها حبّاتُ البردِ لتثبت وجودها وقُدرتها على البقاءِ . إنك إنْ أصغيت لكلامِ هؤلاءِ وتفاعلت به حققت أمنيتهُم الغالية في تعكيرِ حياتِك وتكديرِ عمرك ، ألا فاصفحي الصَّفْح الجميل ، ألا فأعرضْي عنهمْ ولا تكُ في ضيقٍ مما يمكرون. إن نقدهمُ السخيف ترجمةٌ محترمةٌ لك ، وبقدرِ وزنِك يكُون النقدُ الآثمُ المفتعلُ .....إنك لنْ تستطيعي أن تغلقي أفواه هؤلاءِ ، ولنْ تستطيعي أن تعتقلي ألسنتهم لكنك تستطيعُي أن تدفني نقدهُم وتجنّيهم بتجافيك لهم ، وإهمالك لشأنهمْ ، واطِّراحك لأقوالهِمِ!. ﴿قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ﴾بل تستطيعُي أنْ تصبَّي في أفواهِهِمُ الخرْدَلَ بزيادةِ فضائلك وتربيةِ محاسنِك وتقويم اعوجاجِك. إنْ كنت تُريدي أن تكوني مقبولةعند الجميع ، محبوبة لدى الكلِّ ، سليمة من العيوبِ عند العالمِ ، فقدْ طلبتي مستحيلاً وأمَّلتي أملاً بعيداً.....وإذا ناولك أحدُهمْ كوب ليمونٍ فأضيفْي إليهِ حِفْنَةً من سُكَّر ، وإذا أهدى لك ثعباناً فخذْي جلْدَهُ الثمين واتركْي باقيه ، وإذا لدغتْك عقربٌ فاعلمي أنه مصلٌ واقٍ ومناعةٌ حصينة ضد سُمِّ الحياتِ . تكيَّفي في ظرفكِ القاسي ، لتخرجي لنا منهُ زهْراً وورْداً وياسميناً....نصيحتي لك ...قومي بواجبك كما يرضي ربك بجدي السعادة عاملي الناس بما يرضي الله تجدي السعادة ...اصلحي ما بينك وبين الله يصلح الله ما بينك وبين الناس....الله اسأل ان يحببك في خير خلقه ويحبب خير خلقه فيك اللهم اصرف عنها السوء والفحشاء اللهم اصرف عنها كيد الكائدين وحسد الحاسدين...اللهم احفظها في وظيفتها واجعلها لك كما تحب وترضى....محب فلا تلوموني..