حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,26 أبريل, 2024 م
  • الصفحة الرئيسية
  • حديث المدينة
  • المنتدى العالمي للوسطية يعقد ندوة دولية بعنوان رؤى معاصرة للإصلاح الإسلامي ودورها في تعزيز السلام العالمي حول تجربة فتح الله كولن السبت
طباعة
  • المشاهدات: 25628

المنتدى العالمي للوسطية يعقد ندوة دولية بعنوان رؤى معاصرة للإصلاح الإسلامي ودورها في تعزيز السلام العالمي حول تجربة فتح الله كولن السبت

المنتدى العالمي للوسطية يعقد ندوة دولية بعنوان رؤى معاصرة للإصلاح الإسلامي ودورها في تعزيز السلام العالمي حول تجربة فتح الله كولن السبت

المنتدى العالمي للوسطية يعقد ندوة دولية  بعنوان  رؤى معاصرة للإصلاح الإسلامي ودورها في تعزيز السلام العالمي حول تجربة فتح الله كولن السبت

13-01-2010 04:00 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا -

سرايا - يعقد المنتدى العالمي للوسطية ندوة دولية ينظمها بالتعاون مع مجلة حراء التركية بعنوان" رؤى معاصرة للإصلاح الإسلامي ودورها في تعزيز السلام العالمي" ( تجربة فتح الله كولن التركية نموذجاً ) تبدأ جلساتها يوم السبت المقبل في قاعة المركز الثقافي الملكي. .
 
وقال المهندس مروان الفاعوري أمين عام المنتدى في بيان صحفي أن الندوة تهدف التأكيد على أهمية العمل الإيجابي البناء الذي يركز على صناعة الإنسان. التأكيد على الفكر الوسطي والعمل المجتمعي ودوره في إحداث النهضة المطلوبة. الإسهام في توثيق التواصل الفكري والثقافي التركي الأردني/ والعربي الإسلامي. .
 
ضرورة التأكيد على العمل الإيجابي ونبذ العنف كوسيلة للعمل، أهمية التربية والتعليم في نهضة الأمة وأن الإصلاح التربوي هو الأولوية القصوى للنهوض بالأمة. التأكيد على الثقة بالهوية الإسلامية في الإنفتاح على العالم، واحترام الآخر، كمنهج فكري وعملي، الإطلاع على تجربة فتح الله كولن الإصلاحية في التربية والتعليم والإعلام والصحة وغير ذلك. ويشمل برنامج الندوة جلسة الإفتتاح 9.30 – 11.00 تلاوة القرآن الكريم عرض فيلم عن مجلة حراء- 10 دقائق كلمة الأستاذ مصطفى أوزجان/ رئيس الوفد التركي. كلمة المهندس مروان الفاعوري/ الأمين العام للمنتدى العالمي. كلمة الدكتور خالد طميم.
 
د. هايل داود.
 
 الجلسة الأولى 12.00-2.00 رئيس الجلسة: أ.د. عبد السلام العبادي/ وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردني د. نوزاد صواش/ تركيا. (فتح الله كولن... الشخصية والرؤية) د. سليمان عشراتي/ الجزائر (معرفة التاريخ وإحداث النهضة من منظور فتح الله كولن). د. سمير بودينار/ المغرب. ( الرؤية التربوية عند فتح الله كولن). أ.د. الأحمدي أبو النور/ وزير الأوقاف السابق / مصر ( الوسطية في فكر فتح الله كولن).
 
 الجلسة الثانية: 4.00-6.00 رئيس الجلسة: أ. فهد أبوالعثم/ الأردن. د. موفق دعبول/ سوريا. ( أولويات الإصلاح بين مدرسة فتح الله كولن والتيارات الإسلامية المعاصرة). د. نادية مصطفى/ مصر. (الأبعاد الدولية لحركة فتح الله كولن: بين الوطن والأمة والإنسانية). د. محمد بن موسى بابا عمي/ الجزائر. ( المراحل السبع في تحويل المعرفة إلى سلوك عند فتح الله كولن). الدكتور مأمون جرار/ الأردن (منهج فتح الله كولن في قراءة السيرة النبوية) 6.30-8.30 الجلسة الختامية رئيس الجلسة: أ. د. محمود السرطاوي ويشارك في الندوة نخبة من الشخصيات الفكرية والاسلامية والعربية وهم : الدكتور سليمان عشراتي الجزائر الدكتور محمد بابا عمي الجزائر الدكتور ابوجرة السلطاني الجزائر . الدكتور سمير بودينار المغرب الدكتور محمد طلابي المغرب الدكتور سعد الدين العثماني المغرب الدكتور الأحمدي أبوالنور مصر . الدكتورة نادية مصطفى مصر الأستاذ منتصر الزيات مصر الشيخ علي جمعة مصر الدكتور فهمي الهويدي مصر الأستاذ عامر عبد المنعم مصر الأستاذ بلال عبد الباقي مصر الدكتورة هبه رؤوف عزت مصر الأستاذ عبادة نوح الكويت الدكتور فيصل العلي الكويت الدكتور عبد الله بن بيه السعودية الشيخ سلمان العودة السعودية الدكتور حامد الرفاعي السعودية الدكتور أحمد الكبيسي الامارات سماحة الحبيب الجفري الامارات الدكتور أحمد السامرائي العراق الدكتور خالد الفهداوي العراق الإمام الصادق الهدي السودان الأستاذ محمد زكي السودان الدكتور عبد الأمير محمود السودان الدكتور موفق دعبول سوريا الدكتور محمد حبش سوريا الدكتور محمد راتب النابلسي سوريا الدكتور عبد القادر الكتاني سوريا الدكتور محمد صهيب الشامي سوريا الدكتور وسيم قلعجية لبنان الشيخ عبد الناصر جبري لبنان الدكتور. عبد الإله ميقاتي لبنان الدكتور وهبه الزحيلي لبنان الدكتور خالد طميم اليمن الدكتور فؤاد البنأ اليمن الأستاذ فكري شعبان تركيا الدكتور محمد المسفر قطر الدكتور محمد كافود قطر الدكتور صلاح الدين الجورشي تونس . الدكتور محمد طاهر الباكستان الداعية الدكتور فتح الله كولن حياته: كان والده (رامز أفندي) شخصًا ‏مشهودًا لـه بالعلم والأدب والدين، وكانت والدته (رفيعة خانم) سيدة معروفة بتدينها وبإيمانها العميق بالله، ‏وقامت بتعليم القرآن لابنها محمد ولما يتجاوز بعد الرابعة من عمره، حيث ختم القرآن في شهر واحد. وكانت ‏أمه توقظ ابنها وسط الليل وتعلمه القرآن. كان بيت والده مضيفًا لجميع العلماء والمتصوفين المعروفين في تلك المنطقة لذا تعود محمد فتح الله مجالسة ‏الكبار والاستماع إلى أحاديثهم. وقام والده بتعليمه اللغة العربية والفارسية. درس في المدرسة الدينية في طفولته وصباه، وكان يتردد إلى (التكية) أيضًا، أي تلقى تربية روحية إلى ‏جانب العلوم الدينية التي بدأ يتلقاها أيضًا من علماء معروفين من أبرزهم عثمان بكتاش الذي كان من أبرز ‏فقهاء عهده، حيث درس عليه النحو والبلاغة والفقه وأصول الفقه والعقائد. ولم يهمل دراسة العلوم الوضعية ‏والفلسفة أيضاً. في أثناء أعوام دراسته تعرف برسائل النور وتأثر بها كثيراً، فقد كانت حركة تجديدية وإحيائية ‏شاملة بدأها وقادها العلامة بديع الزمان سعيد النورسي مؤلف (رسائل النور).‏ وبتقدمه في العمر ازدادت مطالعاته وتنوعت ثقافته وتوسعت فاطلع على الثقافة الغربية وأفكارها وفلسفاتها ‏وعلى الفلسفة الشرقية أيضاً وتابع قراءة العلوم الوضعية كالفيزياء والكيمياء وعلم الفلك وعلم الأحياء...إلخ.
 
 عندما بلغ محمد فتح الله العشرين من عمره عيّن إماماً في جامع (أُوجْ شرفلي) في مدينة أدرنة حيث ‏قضى فيها مدة سنتين ونصف سنة في جو من الزهد ورياضة النفس. وقرر المبيت في الجامع وعدم الخروج إلى ‏الشارع إلا لضرورة.‏ بدأ عمله الدعوي في أزمير في جامع (كستانه بازاري) في مدرسة تحفيظ القرآن التابعة للجامع. ثم عمل ‏واعظاً متجولاً، فطاف في جميع أنحاء غربي الأناضول. وفي خطبه ومواعظه كان يربي النفوس ويطهرها من ‏أدرانها، ويذكرها بخالقها وربها ويرجعها إليه. كانت النفوس عطشى، والأرواح ظمآى إلى مثل هذا المرشد ‏الذي ينير أمامها الطريق إلى الله تعالى وإلى رسوله الكريم صلى الله عليه و سلم‏.‏ وكان يجوب البلاد طولاً وعرضاً كواعظ متجول يلقي خطبه ومواعظه على الناس في الجوامع. كما كان ‏يرتب المحاضرات العلمية والدينية والاجتماعية والفلسفية والفكرية.‏ ويعقد الندوات والمجالس واللقاءات الخاصة يجيب فيها على الأسئلة الحائرة التي تجول في أذهان الناس ‏والشباب خاصة ولا يعرفون لها أي جواب مما كان يلقي بهم في مهالك الشبهة والإلحاد. فكانت أجوبته هذه ‏بلسماً شافياً لعقول وقلوب هؤلاء الشباب والناس مما جعلهم يلتفون حوله ويطلبون إرشاداته.
 
كما حثّ أهل ‏الهمة والغيرة على الاهتمام بمجال التعليم. ونتيجة لذلك قام هؤلاء الذين استفادوا من أفكاره - دون انتظار ‏أي نفع مادي أو دنيوي - وضمن إطار القوانين المرعية في تركيا بإنشاء العديد من المدارس والأقسام الداخلية، ‏وبإصدار الجرائد والمجلات وإنشاء المطابع وتأليف الكتب ومحطة إذاعة وقناة تلفزيونية. وبعد انهيار الاتحاد ‏السوفيتي انتشرت هذه المدارس في العالم بأسره، وخاصة في دول آسيا الوسطى التي عانت من الاحتلال ‏الروسي ومن الإلحاد الشيوعي سبعين عاماً تقريباً. التسامح والحوار: بدأ الأستاذ فتح الله -ولا سيما بعد عام 1990- بحركة رائدة في الحوار والتفاهم بين الأديان وبين ‏الأفكار الأخرى متسمة بالمرونة والبعد عن التعصب والتشنج، ووجدت هذه الحركة صداها في تركيا ثم في ‏خارجها. ووصلت هذه الحركة إلى ذروتها في الاجتماع الذي تم عقده في الفاتيكان بين الشيخ فتح الله وبين ‏البابا إثر دعوة البابا لـه. لقد آمن بان العالم أصبح -بعد تقدم وسائل الاتصالات- قرية عالمية لذا فان أي ‏حركة قائمة على الخصومة والعداء لن تؤدي إلى أي نتيجة إيجابية، وأنه يجب الانفتاح على العالم بأسره، ‏وابلاغ العالم كله بان الإسلام ليس قائماً على الإرهاب -كما يصوره أعداؤه- وان هناك مجالات واسعة ‏للتعاون بين الإسلام وبين الأديان الأخرى. أبو الاسلام الاجتماعي: على عكس نجم الدين أربكان الذي يعد أبو الإسلام السياسي في تركيا، فإن فتح الله كولن هو أبو الإسلام الاجتماعي. فهو مؤسس وزعيم "حركة كولن"، وهى حركة دينية تمتلك مئات المدارس في تركيا، ومئات المدارس الدينية خارج تركيا، بدءا من جمهوريات آسيا الوسطى، وروسيا وحتى المغرب وكينيا واوغندا، مرورا بالبلقان والقوقاز. كما تملك الحركة صحفها ومجلاتها وتلفزيوناتها الخاصة، وشركات خاصة وأعمال تجارية ومؤسسات خيرية. ولا يقتصر نشاط الحركة على ذلك بل يمتد إلى إقامة مراكز ثقافية خاصة بها في عدد كبير من دول العالم، وإقامة مؤتمرات سنوية في بريطانيا والاتحاد الأوروبي واميركا، بالتعاون مع كبريات الجامعات العالمية من اجل دراسة الحركة وتأثيرها وجذورها الثقافية والاجتماعية. منهجه: ما تتميز به حركة كولن عن باقي الحركات الإسلامية في المنطقة والعالم هو أنها غالبا تلقى ترحيبا كبيرا من الغرب. إذ تعتبر هي "النموذج" الذي ينبغي ان يحتذى به بسبب "انفتاحها" على العالم، وخطابها الفكري. فمثلا إذا كان أربكان يرى أميركا عدوا للعالم الإسلامي بسبب تحكم "الصهيونية العالمية" في صنع القرار فيها، فإن كولن يرى ان اميركا والغرب عموما قوى عالمية لابد من التعاون معها.
 
وإذا كان أربكان يرى ضرورة الوحدة بين العالم الإسلامي، وهي الافكار التي بلورها عمليا في تأسيسه مجموعة الثماني الإسلامية، فإن كولن لا ينظر إلى العالم العربي وإيران بوصفهما المجال الحيوي لتركيا، بل يعتبر القوقاز وجمهوريات آسيا الوسطى والبلقان هم المجال الحيوي لتركيا، فهذه البلدان تضم اقليات تركية هامة، وهو يرى انه إذا كان لتركيا يوما ما ان تعود لمكانتها بوصفها واحدة من أهم دول العالم، كما كانت خلال الدولة العثمانية، فلابد من نفوذ قوي لها وسط الاتراك في كل مكان في العالم. لكن كولن من البراغماتية والذكاء بحيث لا يستخدم تعبير "القيادة التركية" في المنطقة، كما لا يدعو إلى استقلال الاقليات التركية في وسط آسيا، ولا تمارس جماعته انشطة تعليمية في البلاد التي يمكن ان تتعرض فيها الاقلية التركية لمشاكل من قبل النظم الحاكمة مثل الصين وروسيا واليونان. وأول ما يلفت النظر في كولن هو أنه لا يفضل تطبيق الشريعة في تركيا، ويقول في هذا الصدد ان الغالبية العظمى من قواعد الشريعة تتعلق بالحياة الخاصة للناس، فيما الاقلية منها تتعلق بإدارة الدولة وشؤونها، وانه لا داعي لتطبيق احكام الشريعة في الشأن العام. ووفقا لهذا يعتقد كولن ان الديمقراطية هي أفضل حل، ولهذا يكن عداء للأنظمة الشمولية في العالم الإسلامي. ومع ان اربكان ينظر اليه بوصفه استاذ رئيس الوزراء التركي رجب طيب اروغان، الا ان تجربة حزب العدالة والتنمية في الحكم تشير إلى ان كولن هو أستاذ اردوغان الحقيقي.
 
أزدهرت حركة فتح الله كولن في إطار انتعاش الحركات والطرق الدينية في تركيا في الثمانينيات من القرن الماضي. فبعد الانقلاب العسكري بقيادة كنعان افرين عام 1980، والقرارت التي اتخذتها الحكومة العسكرية والمتعلقة بتحرير الاقتصاد وخصخصة الاعلام واتاحة حرية عمل أكبر، للمنظمات المدنية بما في ذلك الجماعات الدينية، بدأت الطرق الدينية في الازدهار ومنها "طريقة النور" التي أسسها الصوفي التركي سعيد النورسي (1873- 1960) والتي خرجت منها وتأثرت بها لاحقا حركة كولن. وجوهر فلسفتها ايجاد مجتمع إسلامي ملتزم، لكن في الوقت نفسه متلهف للمعرفة والتكنولوجيا الحديثة والتقدم لإنهاء تقدم العالم الغربي على العالم الإسلامي. واليوم يقترن اسم فتح الله كولن بمصطلح الإسلام التركي المتنور أو المعتدل، اذ حاول فتح الله كولن مع مؤيديه تأسيس حركة دينية سياسية اجتماعية حديثة تمزج الحداثة، بالتدين بالقومية بالتسامح بالديمقراطية. ووضع الإسلام والقومية والليبرالية في بوتقة واحدة.
 
وكتبت الكثير من الدوريات الغربية عن كولن تصوره كزعيم حركة اجتماعية إسلامية قومية غير معاد للغرب، ووجه المستقبل للإسلام الإجتماعي في الشرق الأوسط، لكن معارضيه يقولون عنه انه الخطر الحقيقي على العلمانية التركية، ويتهمونه بمحاولة تقويض العلمانية التركية عبر أسلمة الممارسات الاجتماعية للاتراك. خروجه من تركيا: وليس هناك سبب علني رسمي لأسباب مغادرة كولن تركيا إلى اميركا. لكن متاعب كولن مع السلطات التركية بدأت في 18 يونيو(حزيران) عام 1999 عندما تحدث في التلفزيون التركي، وقال كلاما أعتبره البعض انتقادا ضمنيا لمؤسسات الدولة التركية. وبعد ذلك بدأ المدعي العام للدولة تحقيقا في تصريحات كولن، وساعتها تدخل رئيس الوزراء التركي انذاك بولنت اجاويد ودعا الدولة إلى معالجة الامر بهدوء، بدلا من فتح الموضوع للنقاش على المحطات التلفزيونية التركية، كما دافع عن كولن وعن مؤسساته التعليمية وقال: "مدارسه تنشر الثقافة التركية حول العالم، وتعرف تركيا بالعالم. مدارسه تخضع لإشراف متواصل من السلطات". بعد ذلك اعتذر كولن علانية عن تصريحاته. خرج كولن إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتلقي العلاج وأثناء سفره حركت عليه تلك الجهات بعض القضايا ونظراً لحالته الصحية وكبر سنه وعدم ميله أصلاً إلى المناكفة أو المواجهة قرر البقاء في أمريكا ولا زال فيها منذ حوالي عش سنوات.
 
مؤلفاته: ولفتح الله كولن 60 كتابا، وقد حصل على العديد من الجوائز على كتبه هذه، وأغلبها حول التصوف في الإسلام ومعنى التدين، والتحديات التي تواجه الإسلام اليوم.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 25628
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
13-01-2010 04:00 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم