حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,2 أكتوبر, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 11683

مبابي غاضب رغم "الهاتريك" .. ومورينيو يرفض العيش على الذكريات بعد الخسارة

مبابي غاضب رغم "الهاتريك" .. ومورينيو يرفض العيش على الذكريات بعد الخسارة

مبابي غاضب رغم "الهاتريك" ..  ومورينيو يرفض العيش على الذكريات بعد الخسارة

01-10-2025 08:02 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - لم يكن فوز ريال مدريد الكاسح على مضيفه كايرات ألماتي الكازخي بخماسية نظيفة، مجرد استعراض للأهداف، بل رسالة قوة من الملكي بعد السقوط المرير أمام أتلتيكو مدريد في الديربي ضمن منافسات الدوري المحلي.

بعد المباراة أول من أمس، ظهر المدير الفني لريال مدريد، تشابي ألونسو، في قاعة المؤتمرات الصحفية، حيث أكد أن الفريق جاء إلى كازاخستان بهدف واضح وهو الفوز.

وقال: "جئنا ونحن نعرف تماما ما نريد. هذه بطولة مختلفة، وأردنا بداية قوية. الآن تنتظرنا مباراة مهمة أمام يوفنتوس. كان من الضروري استغلال الفرص وتسجيل الأهداف، وقد فعلنا ذلك. اللاعبون لعبوا بجدية كبيرة، والهدف تحقق. سنعود إلى إسبانيا ونفكر في مواجهة فياريال".

وعن قراره بعدم إشراك فيديريكو فالفيردي في التشكيلة الأساسية، قال ألونسو: "القرار اتخذ مسبقا. فالفيردي دائما جاهز وبكامل الاستعداد، لكننا بحاجة إلى إدارة مجهودات اللاعبين. لو تطلبت المباراة مشاركته، لكان لعب. لكن أحيانا يجب أن نعرف كيف نوزع الأدوار".

وعندما سئل عن كيليان مبابي، قال: "إنه لاعب حاسم في كل مباراة تقريبا. يمتلك حسا تهديفيا رائعا. حتى في الديربي سجل هدفا مذهلا. نحن بحاجة إلى أن يظهر دائما هذه الجودة، ليس فقط بالأهداف، بل بتأثيره العام على الفريق. إذا استمر على هذا النسق، فبإمكانه أن يقدم موسما استثنائيا".

كما تحدث المدرب عن أجواء اللقاء والمنافس، مضيفا: "كيرات فريق يستحق التواجد في دوري الأبطال. لقد ضغطوا علينا بشراسة في البداية، لكن مع مرور الوقت تحكمنا في اللقاء، خصوصا مع تحركات أردا جولر التي فتحت مساحات كبيرة للهجوم. أما عن الاستقبال في كازاخستان فكان رائعا، وأتمنى لهم التوفيق".

ورغم تسجيله "هاتريك" جديدا يضاف إلى رصيده الأوروبي، أبدى كيليان مبابي عدم رضاه الكامل عن أدائه، إذ قال بتصريح صادم: "من الطبيعي أن أغضب عندما أهدر فرصا. أتيحت لي خمس فرص وكان يجب أن أسجل خمسة أهداف. سجلت ثلاثة وهذا جيد، لكنني مطالب بأن أكون أكثر فاعلية. هذا هو السبب الذي دفع ريال مدريد للتعاقد معي. سأواصل العمل لأكون أكثر دقة أمام المرمى".

وأضاف المهاجم الفرنسي عن الفوز الكبير: "الانتصار بخماسية هو أفضل طريقة لمصالحة الجماهير بعد ما حدث في الديربي، لكن لا ينبغي أن ننسى تلك الهزيمة. يجب أن تظل في أذهاننا كدرس حتى لا نعيش ليلة مشابهة مرة أخرى".

وعن بدايته المبهرة هذا الموسم (13 هدفا قبل بداية تشرين الأول)، علق مبابي: "عملي هو مساعدة الفريق. لا أفكر إلا في أن أقدم كل ما أملك. إذا سجلت فهذا رائع، وإن لم أسجل سأسهم بطرق أخرى، لكن الهدف دائما أن يفوز ريال مدريد بالبطولات".

كما أثنى على زميله الشاب أردا جولر، قائلا: "أردا لاعب موهوب جدا. لدينا انسجام جيد معه. نحاول مساعدته على إظهار أفضل نسخة منه. يمتلك لمسة رائعة وقدرة على صناعة الفارق. أما تمريرة كورتوا في هدفي الثاني، فهي مذهلة. قام بـ80 % من العمل وأتممت الباقي".

من جانبه، عبر المدافع فران جارسيا عن سعادته بالمشاركة الكاملة في اللقاء، مؤكدا أن الفوز الكبير كان ضروريا من أجل استعادة الثقة، مضيفا: "كان من المهم أن نرد بعد مباراة أتلتيكو. اليوم لعبنا بجدية كبيرة وأظهرنا أننا قادرون على النهوض سريعا. بالنسبة لي، الحصول على 90 دقيقة كاملة أمر رائع، أشعر أنني في حالة جيدة جدا".

كما أشاد جارسيا بحالة الفريق الجماعية، قائلا: "نعرف جميعا من هو مبابي. إنه يغذي نفسه من قوة المجموعة ونحن بدورنا نستفيد من حالته الرائعة. هذا يوضح مدى ترابط الفريق، سواء شارك براهيم أو رودريجو أو أي لاعب آخر، فالكل يسهم".

أما المدافع النمساوي ديفيد ألابا، فقد أبدى سعادته بأداء الفريق وشدد على أهمية الحفاظ على نظافة الشباك، قائلا: "كان من المهم أن نفوز بهذه الصورة ونخرج بشباك نظيفة بعد ما حدث في الدوري. لقد لعبنا مباراة جدية للغاية وحققنا ما نريد".

وعن زميله مبابي، صرح: "مبابي هو أفضل لاعب في العالم. في كل مباراة يملك شيئا يقدمه للفريق، سواء بالركض أو بالتسجيل. نحن محظوظون بوجوده في ريال مدريد".

ماريسكا مرتاح رغم البطاقات الحمراء

رفض إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، أي اتهامات بوجود أزمة انضباطية داخل الفريق، رغم حصول "البلوز" على البطاقة الحمراء الثالثة في آخر أربع مباريات، وذلك خلال الفوز 1-0 على بنفيكا أول من أمس.

وسجل تشيلسي انتصاره الأول على ملعب ستامفورد بريدج في البطولة الأوروبية هذا الموسم، بعدما أحرز ريتشارد ريوس هدفا بالخطأ في مرماه عند الدقيقة 18، ليمنح الفريق الإنجليزي فوزا ثمينا ويقود المدرب السابق للفريق، جوزيه مورينيو، إلى الخسارة في عودته إلى لندن.

وشهدت الدقيقة 61 دخول جواو بيدرو، غير أنه لم يكمل اللقاء بعدما تلقى البطاقة الحمراء في الوقت بدل الضائع، إثر حصوله على الإنذار الثاني بسبب اللعب الخطير برفع قدمه عاليا في اتجاه لاعب بنفيكا لياندرو بارييرو.

وجاء الطرد الجديد امتدادا لسلسلة بطاقات حمراء حصل عليها الفريق مؤخرا، إذ طرد روبرت سانشيز أمام مانشستر يونايتد (خسارة 2-1)، وتريفوه تشالوباه ضد برايتون (خسارة 3-1)، فيما تلقى نيكولاس جاكسون الذي انتقل على سبيل الإعارة إلى بايرن ميونيخ، بطاقتين حمراوين في أواخر الموسم الماضي أمام نيوكاسل وفلامنجو.

وعلق ماريسكا مازحا، في تصريحات بعد لقاء بنفيكا: "على الأقل تعلمنا كيف نفوز ونحن بعشرة لاعبين، هذه أول مرة. على أي حال، لم يتبق سوى دقيقتين أو ثلاث على نهاية المباراة".

وأضاف المدرب الإيطالي: "أنا دائما أحب المواجهات الفردية. بالنسبة لبطاقتي جاكسون أمام نيوكاسل وفلامنجو، كانتا بسبب تصرفات غير جيدة. أما طرد سانشيز فلم يكن بسبب سوء تصرف، بل لأنه أراد حماية مرماه. الأمر نفسه بالنسبة لتشالوباه، فقد حاول الدفاع عن مرماه. أما الليلة، فالإنذار الثاني لبيدرو لم يتضمن حتى لمس اللاعب الآخر، لكنه بدا خطيرا بسبب طبيعة الحركة. بالنسبة لي، لا توجد أي مشكلة أو قلق".

وتابع: "أحيانا يكون من الأفضل أن تتلقى هدفا أو تسمح بفرصة، لأنك تلعب بعدها 11 ضد 11، ومعك 40 دقيقة إضافية. على سبيل المثال، طرد روبرت جاء بعد دقيقتين أو ثلاث فقط، وأمام برايتون كان في الدقيقة 50، وبالتالي من الأفضل التعامل بذكاء أكبر في مثل هذه المواقف".

وسيحرم جواو بيدرو من المشاركة في مباراة تشيلسي المقبلة بدوري الأبطال، عندما يستضيف أياكس يوم 22 تشرين الأول (أكتوبر) الحالي.

وفي الجهة المقابلة، وجه مدرب بنفيكا، جوزيه مورينيو، شكره لجماهير تشيلسي على الاستقبال الحار في عودته إلى ملعب "ستامفورد بريدج"، لكنه اعترف في الوقت ذاته بإحباطه من الخسارة التي تلقاها فريقه.

مورينيو كان قد حقق الفوز في زيارته الأولى إلى غرب لندن العام 2010 مع إنتر ميلان، لكنه خسر الآن في زياراته السبع التالية. وبعد تعرضه لأول خسارة في دوري الأبطال مع بنفيكا، منذ توليه المسؤولية خلفا لبرونو لاجي في وقت سابق من الشهر، طلب من مورينيو التعليق على استقباله من جانب جماهير تشيلسي.

وقال مورينيو: "أنا لا أعيش على هذه الذكريات، بل أعيش على الانتصارات والنتائج. لكنني أشكرهم على الهتاف باسمي، وقد رددت لهم ذلك على أرض الملعب. عندما أكون في لندن، ألتقي مشجعي تشيلسي يوميا في الشارع. آمل أن أعود إلى هنا بعد 20 عاما مع أحفادي".

وفي مقابلة أخرى، علق مدرب مانشستر يونايتد السابق على رد فعل الجماهير، قائلا: "الناس في المملكة المتحدة لديهم هذه الثقافة، لا ينسون من منحهم السعادة. حدث ذلك عندما جئت إلى هنا مع يونايتد، وعندما جئت مع إنتر. كنت أتوقع الأمر نفسه".

وواصل: "عندما تذهب إلى أولد ترافورد، تجد الأمر مشابها، هذه ثقافتهم. بالطبع، كنت مركزا على المباراة، لكنني سمعت ذلك وكان علي أن أقول شكرا للجماهير".

وخلال اللقاء، ظهر مورينيو في أكثر من موقف لافت؛ إذ أرسل قبلة إلى الجماهير التي هتفت باسمه، وطلب من جماهير بنفيكا التوقف عن رمي المقذوفات تجاه إنزو فيرنانديز لاعب تشيلسي، وحتى أنه ركض داخل أرضية الملعب لإبعاد كرة خرجت عن مسار اللعب.

الرجل الذي لقب سابقا بـ"سبيشال وان" كان بالفعل محور الأنظار في عودته إلى ستامفورد بريدج أول من أمس.

وعقب صافرة النهاية، عانق مورينيو منافسه ماريسكا قبل أن يغادر سريعا إلى النفق المؤدي لغرف الملابس، في إشارة واضحة إلى خيبة أمله بالخسارة، وقراره بعدم التفاعل أكثر مع جماهير تشيلسي.

تجدر الإشارة إلى أن مورينيو تولى تدريب بنفيكا مؤخرا بعد رحيله عن فنربخشة التركي، ليعود من جديد إلى دوري أبطال أوروبا، البطولة التي توج بها مع بورتو العام 2004 ومع إنتر ميلان العام 2010.

على مدار مسيرته، حصد مورينيو 26 لقبا كبيرا مع بورتو، تشيلسي، ريال مدريد، إنتر ميلان، مانشستر يونايتد وروما. لكن آخر تتويج له بالدوري يعود لعقد كامل، كما أنه لم يقد فريقا في دوري الأبطال، منذ أكثر من خمس سنوات.

مصائب ليفربول تتوالى

إلى ذلك، أكد الهولندي آرني سلوت مدرب ليفربول أن الحارس البرازيلي أليسون بيكر سيغيب عن مواجهة تشيلسي المرتقبة هذا الأسبوع، بعد تعرضه لإصابة خلال الخسارة أمام جالطا سراي (0-1) في إسطنبول أول من أمس.

الحارس الدولي البرازيلي غادر ملعب "رامس بارك" في الدقيقة 56، ليحل مكانه الحارس جورجي مامارداشفيلي، بعد أن بدا أنه تعرض لإصابة عضلية. ومن المقرر أن يخضع لمزيد من الفحوصات خلال الأيام المقبلة، إلا أن غيابه عن موقعة ستامفورد بريدج يوم السبت المقبل بات مؤكدا.

وقال سلوت، في تصريحات لشبكة "أمازون برايم" عقب اللقاء: "من المؤكد أن الأمر غير إيجابي عندما يخرج اللاعب بهذه الطريقة، لذلك يمكن التأكيد أنه لن يشارك يوم السبت".

وعانى أليسون من الإصابات المتكررة خلال الموسمين الماضيين؛ حيث غاب الموسم الماضي لأكثر من شهرين بين تشرين الأول (أكتوبر) وكانون الأول (ديسمبر) بسبب إصابة في العضلة الخلفية.

ليلة ليفربول في إسطنبول لم تكن سيئة فقط بسبب إصابة أليسون، إذ خسر الفريق أيضا بهدف وحيد سجله فيكتور أوسيمين من ركلة جزاء في الشوط الأول، بعد خطأ احتسب على دومينيك سوبوسلاي.

ولم تتوقف متاعب "الريدز" عند هذا الحد، بعدما اضطر المهاجم الفرنسي هوجو إيكيتيكي لمغادرة الملعب مصابا في الشوط الثاني.

وقال سلوت عن حالته: "شعر بشيء أثناء محاولته السيطرة على الكرة. اللاعبون في هذه اللحظات يظنون أن الأمر بسيط، لكن الركض أو التسديد يختلف عن مجرد المشي. هو نفسه أكد أنه لا يستطيع الاستمرار، لذلك استبدلناه. علينا الانتظار لنرى موقفه من لقاء السبت".

الإصابات زادت من معاناة ليفربول الذي تكبد خسارته الثانية على التوالي في عهد سلوت، بعد السقوط أمام كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي السبت الماضي.

وأضاف المدرب الهولندي: "بالتأكيد أنا محبط. الأداء كان مختلفا عن مباراة كريستال بالاس، في الشوط الأول لعبنا بشكل جيد وكانت لدينا فرصة كبيرة للتقدم 1-0، لكن الأمور لم تسر في صالحنا".

وتابع: "في بعض المواقف يتم خداعنا بذكاء، ولا ألوم سوبوسلاي على ركلة الجزاء. لقد حولوا فرصة ضعيفة بنسبة 20 % إلى ركلة جزاء مؤكدة بنسبة 100 %، وهذا يحسب لهم".

قائد ليفربول فيرجيل فان دايك تحدث بواقعية وصراحة بعد المباراة، وقال: "من الصعب القول في هذه اللحظة إن كان جالطة سراي استحق الفوز. لقد حصلوا على ركلة جزاء وصنعوا فرصا من أخطائنا. كنا ساذجين بعض الشيء".

وأضاف القائد الهولندي موضحا أسباب الخسارة: "خاطرنا كثيرا في الاستحواذ وحاولنا إيجاد الرجل الحر في خط الوسط، وهذا يأتي بمخاطر. وصلنا إلى الثلث الأخير مرات عدة، لكننا لم نحسن التعامل مع تلك اللحظات. قراراتنا لم تكن صحيحة، وهذا ما جعلهم يكسرون خطوطنا ويشكلون خطورة".

وعن شعوره بعد تلقي هزيمتين متتاليتين، بعدما سقط ليفربول مساء السبت أمام كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز بنتيجة 2-1، قال فان دايك: "الخسارة أمر سيئ. هاتان المباراتان لا تجعلاننا نشعر بالراحة. أنا ألعب كرة القدم منذ وقت طويل، وأعرف أن الأمر يتعلق بالعمل المستمر والحفاظ على التركيز".

القائد الهولندي شدد أيضا على أن ليفربول لم يفقد شخصيته القوية تماما، لكنه يحتاج إلى استعادتها بشكل كامل خلال المباريات، وأردف: "أعتقد أننا أظهرنا قوتنا في العديد من المباريات هذا الموسم، لكننا لم نقدم ذلك على مدار 90 دقيقة كاملة بعد، وهذا طبيعي إلى حد ما".

وبين: "في كرة القدم الحديثة، لا يمنحك العالم الخارجي وقتا كافيا، لذا يجب أن نكون أقوياء ذهنيا".

واختتم فان دايك تصريحاته برسالة تهدئة للجمهور، قائلا: "أنا واثق جدا. علينا الاستمرار في العمل والبقاء متماسكين. لقد بدأنا الموسم بشكل جيد من حيث عدد النقاط. لا ينبغي أن نشعر بالذعر، وعلينا أن نتحسن".

أما المدافع الفرنسي إبراهيما كوناتي، فتحدث بدوره عن اللقاء، معترفا بصعوبة مواجهة الفريق التركي وسط أجواء جماهيرية استثنائية.

وقال كوناتي: "لم يكن الأمر مفاجئا، الخسارة أمام جالطة سراي ممكنة. إنه فريق قوي للغاية واللعب هنا صعب أيضا، مع جماهير مجنونة وأجواء رائعة. كنا نعرف ذلك مسبقا".

وأضاف: "لكنها خيبة أمل كبيرة. خسرنا 1-0 بسبب ركلة جزاء، ولست متأكدا إن كانت صحيحة أم لا. لكن هذه هي كرة القدم، وعلينا أن نتقبل ذلك ونركز على بقية الموسم".

كوناتي توقف أيضا عند الأجواء الصاخبة التي عاشها الفريق في إسطنبول، مشيرا إلى أن مثل هذه الأجواء ليست جديدة عليه، وأردف: "يا لها من أجواء. لكننا نعرف هذه النوعية من الجماهير، مثل جماهير بشيكتاش وفنربخشة. هذا جزء من كرة القدم، لكننا عدنا إلى الديار بلا أي نقطة، وهذا أمر محزن بالنسبة لنا".








طباعة
  • المشاهدات: 11683
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
01-10-2025 08:02 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم