بقلم : ابراهيم راشد الخالدي
منذ الؤهله الأولى لاستلام عدنان بإشا الرقاد هلة بشائر الخير للمتثاعدين العسكريين الذين يعملون بصفوف المؤسسه رفع الحد الأدنى للاجور هذا الملف الشائك الذي لم يحل الا بعد عدة زيارات للباشا لرئاسة الوزراء والتقاءه بدولة رئيس الوزراء ليأخذ المتقاعدين العسكريين الذي يعملون بصفوف المؤسسه حقهم وبأثر رجعي وليسأل سال هذا تحصيل حاصل لا يا اخي المتقاعد تم استثناء عماله كثيره من رفع الحد الأدنى للاجور بأمر من رئاسة الوزراء وانا اعرف قسم منهم بشكل شخصي في مصانع المملكه ومها بما يخص الغزل والنسيج للحفاظ على المستثمر
لم يقف الباشا عند هذا الحد بل رفع إعداد المعتمرين ليصبحوا ١٤٠٠ معتمر بسنه هذا رقم فلكي لا يستهان فيه يكلف عشرات آلاالاف من دنانير سنويا هذه رحله روحيه كم من دعواة ترفع لمقام سيدنا القائد الأعلى للقوات المسلحة ثم الباشا الرقاد الذي لم ينسى وصايا سيدنا بالمتقاعدين العسكريين رفاق السلاح
عدنان باشا هو سليل مدرسة الهاشميين
مدرسة العزه والكرامه والابآ صوت المتقاعدين العسكريين الذي يصدح بكل أروقة دوله معلنا ان هناك شريحه واسعه لها من الحقوق وهم الجيش الرديف لقواتنا المسلحه وهم الرصاص في بنادق الهاشميين متى يطلب منهم حماه للوطن وذود عنه
ومن هذا المنبر الحر أطلق تحيه للباشا الرقاد وانا إرادة سيدنا في تعيينه مديرا لمؤسسة المتقاعدين حفظه الله كانت عن علم ودراية ومعرفه ان الباشا الرقاد من أهلها ومن يعزو لهم الأمر
تحياتي للقائد الاعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله والباشا الرقاد ولاخواني المتقاعدين