بقلم : علي الدلايكة
في عيد ميلاد ولي العهد الامين نقف اجلال امام شخصية قيادية فذة شابة شقت طريقها وسط هذا الزخم من الاحداث واثبتت ان همة الشباب تكمن في ارادة العمل والانجاز والانخراط بكل ثقة في جميع الميادين لتضع بصمتها في الفكر النير وفي احداث التطور والتقدم العلمي الحديث وفي المبادرة والاشتباك مع مختلف القضايا التي تهم الصالح العام...
شخصية قيادية فذة في العمل الميداني وفي مختلف انحاء الوطن ومع مختلف مستويات العمل الوظيفي الرسمي وغير الرسمي...
شخصية قيادية فذة اثبتت وجودها من على ارفع المنابر السياسية عالميا والخوض في الحديث السياسي والانساني والتكنولوجي وما يهم البشرية وعيشها الكريم وما يجب ان تنعم به من الكرامة والعدالة ورفع الظلم وبث روح الامل والتفاؤل....
شخصية قيادية فذة مثلت القدوة المثلى والحافز للشباب لتخطي الصعاب وان تقف وتجابه التحديات بعزيمة لا تلين وان لا تستسلم للظروف القاسية وتتخطاها اصرارا على تحقيق الانجاز وان تحول هذة التحديات والظروف الى فرص نجاح....
كل عام وانتم بخير سيدي ولي العهد السند وقرة عين جلالة الملك وجلالة الملكة وفخر الاردنيين جميعا