ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

الزوج هنا مضطرب والزواج يمشي نحو منحدر خطير...يجب وضع النقاط على الحرووف من خلال اهل الزوجة بطريق لطيفة...وهنا لا بد من مراجعة الزوج بطريقة حياته التي لا تناسب الزوجة ...وسكوت الزوجة اكثر من اللزوم يصعد المشاكل ويدخل الزوجة بحالة من البؤس والحزن وهذا ينعكس على الاسرة.....ولا بد من تثقيف الزوج بطريق او باخرى بان الحياة ليست كذلك....فالسعادة تاتي من التوافق والمسامحة والهدوء...ولو اني اخو الزوجة سابذل قصارى جهدي حتى احاول تغيير الزوج نحو الافضل ونحو السعادة00

اهتمي بجوزك

أقرب طريق للطلاق هو عرض المشاكل الاسرية على الملأ وكل من هب ودب وحتى الاهل لان المشاكل تكبر ولا تتقلص في هذه الحالة والحل والقارئ لا يعلم حيثيات المشكلة لذا انصح بتجنب ما يغضب الزوج قدر المستطاع ونذكر هنا قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى: المرأة إذا تزوجت كان زوجها أملك بها من أبويها، وطاعة زوجها عليها أوجب. انتهى.

و احيانا الزوج يصرخ اذا تضايق من فعل او تصرف ولا يريد الجهر به لزوجته ومن كلام صاحبة المشكلة يبدو أن اهلها يتدخلون في شؤون اسرته فلتتذكر ان زوجها القوام عليها وليس اهلها...

شخصيتك ضعيفه جدا جدا جدا

احيانا على الزوجة ان تضيف زوجها الى اطفالها و تعامله كما تعامل اطفالها و الكل يعلم ان الرجل لا يفضل ان يشارك تفكير زوجته احد سواء امها او عائلتها ...
و هناك في سن الاربعينات و الخمسينات شي يسمى مراهقة على كبر ...

لا حول ولا قوة الا بالله

اختي افضل طريق لتجنب هذه المشاكل هو اللجوء الى الله والدعاء له بأن يسخر لك قلب زوجك وان يتعامل معكي بحنية

اكاد اقسم على الله بأننا لو وثقنا به ثقة عمياء بأن الفرج من عنده لحلت كل مشاكلنا ولكن مصيبتنا اعتمادنا على غيره

استغفري الله عساي ان يجعل الله لك اللاستغفار باب فرج

جوزك ما بحبك و شكله شايف وحدة ثانية وديري بالك على حالك لتخرب بلمرة و تطلع على راسك وعلى مين راح تطلع على راسك

انا في نفس وضعك سكتت عشان بيتي وولادي لغايه ما انعدم احترام الا حولي الي صدقيني هاي بدايه الانهيار جوزك بدو يعطي الكل فكره انو انتو مش متفقين عشان عندو في راسو اشي عمبيخططلو تعطوش ايسيطر عليكي كوني قويه او ردي اعليه اما بشكل ادبي او فهميه انو يحترمك غصب عنو احسن ما توصلي للي انا فيه

الزوجة الفاشلة وهي:

1- أن تكوني عاجزة عن الحب

2- أن تدخلي في منافسة مع الرجل

3- أن تكوني عدائية متسلطة

4- أن تكوني تافهة العقل

5- أن تفتقدي لمشاعر الانتماء إلى البيت ويصبح زوجك على هامش حياتك

6- أن تتمتعي بالاستهتار والسطحية والمبالغة والاهتمام بالمظهر الذي يكشف عن جوهر ضحل

7- أن تكوني قاعدتها الأخلاقية مثقوبة، فتهدري القيم وخاصة المتعلقة بالولاء والالتزام والإخلاص في الحياة الزوجية

8- أن تكوني غير متوازنة نفسياً فتتذبذب انفعالاتك وتتأرجح ثقتك بنفسك، فتندفعي نحو حماقات ومهاترات لتأكيد الذات

والدفاع عن النفس ضد اعتداءات وهمية، وبذا تتسم حياتك بالعنف والعداوة والشك وسوء الظن

9- أن تفتقدي لمشاعر القدسية، قدسية الإنسان، قدسية العلاقة الإنسانية، الصداقة، الحب، الزواج، الأمومة،

وهذا يجعلها تتناول الأمور الجادة تناولاً سهلاً رخيصاً يفتقد للبراءة والطهارة.

10- أن تتمتعي بالغرور والأنانية والنرجسية، فلا تعطي ولا تهتمي،

وإنما تصبحي طرفاً شاذاً وناشزاً في علاقة أساسها العطاء والمحبه وهي العلاقة الزوجية.



الله يفرجها عليكي

صفات يتمنّى الزوج أن تتواجد في زوجته

• الرّجل يحبّ من زوجته أن تكون ذكيّةً وتفهمه بالإشارة؛ فالرّجل بطبعه يفضّل أن يتحدّث عن مشاعره أو بعض الحقائق، وعن أمور حياته بصورةٍ غير مباشرة عندما يسأل عن الأشياء الّتي تخصّه مثل: الأصدقاء، أو العمل، أو رصيده في البنك مثلاً، والزوج يُفضّل من زوجته أن تكون متفهّمةً لطبيعته؛ فمعظم الرّجال لا يفضّلون التّعبير عن مشاعرهم بالأقوال، فهم يعبّرون عمّا يريدون بالأفعال أكثر؛ فالزّوج عملي في مشاعره أكثر من الزّوجة، لذا كثيراً ما نرى أنّ الزّوج لا يشغل باله بعيد ميلاد زوجته، أو بالأشياء الّتي قد تدخل السّرور على نفسها رغم علمه بها لسبب بسيط وهو أنّه يحبّها بطريقته الخاصّة، وبالتّالي يُعبّر لها بالطّريقة العمليّة الّتي يحبّها ويفضّلها، وينتظر منها التفهّم لحقيقة مشاعره والطّريقة الّتي يفضّلها في التّعبير عن هذه المشاعر.

•الزّوج يفضّل الزّوجة الّتي تترك له وقتاً ينفرد فيه بنفسه، مثلاً في بعض الأحيان نرى الزّوج غاضب نتيجةً لموقف ما، ويريد أن يجلس بمفرده ليعيد ترتيب أفكاره، فيفضّل حينها البقاء وحيداً حتّى يتمكّن من التّفكير بهدوء، ولكنّنا نجد ردّة فعل الزّوجة هو الإلحاح في الجلوس معه، ومشاركته التّفكير معتبرةً ذلك نوعاً من أنواع المساعدة، ولكنّ الرّجل لا يفضّل هذا الموقف من الزّوجة في بعض الأحيان؛ حيث يحتاج إلى الهدوء لفترةٍ من الوقت لإعادة ترتيب أفكاره، وبعد ذلك سيأتي ويتحدّث إليها بذهنٍ صافٍ ليشرح لها المشكلة والحلّ الّذي وجده مناسب.

•يحبّ الرّجل الزّوجة الّتي تحاول التّغاضي عن المشاكل، ونسيان المشاعر السلبيّة النّاتجة عن أي مشكلة؛ فالرّجل بطبعه يتجاوز الأحداث السيّئة بشكل سريع، بينما تتذكّر الزّوجة كلّ تفاصيل المشاكل الّتي حدثت بينها وبين الزّوج حتّى ولو كان ذلك منذ بداية الزّواج.

•الزّوج يشعر بالحنان والأمان للزوجة الّتي تتمتّع بصفات تشبه صفات والدته من طيبة واحتواء وتسامح وغفران، فتراه بذلك يشعر أنّه ليس بحاجةٍ إلى زوجة تتصيّد له الأخطاء، وتعدّها عليه؛ بل يرغب في زوجة تتلمّس الأعذار، وتكمن قوّتها في ضعفها.

•الرّجل لا يحبّ الزّوجة الّتي لا تظهر تقديرها وحبّها واحترامها له، سواءً أمام الأهل أو الأبناء أو فيما بينهما، ممّا يفسّر لنا هروب الزّوج من الحياة الزّوجية بالعمل أو بممارسة الرّياضة، أو الانشغال بألعاب الكمبيوتر إذا شعر بعدم رِضا الزّوجة وتقديرها له.

المسؤوليّة



الرجل هو المسؤول الأوّل عن بيتهِ والقوّام فيه، فلا يستطيع التخلي عن هذه المسؤوليات حتى بطبيعتهِ، لأنّهُ لا يقبل على نفسه أن تدير البيت امرأة؛ لأنّ المرأة كما هي معروفة لا تحسن التدبير، فالرجال وحدهم هم من يتحملون مسؤولية بيوتهِم من ناحية المصروف، وشراء الاحتياجات، وتدبير أمور البيت بشكل كبير. أما دور المرأة في البيت فيأتي في الأمور الداخلية في المنزل من تربية، وتنظيف، وإعداد الطعام وما الى ذلك.









الإحسان والمودة والرحمة



هذه الصفات لا يفعلها إلاّ الرجال، فهم يعلمون قيمة المرأة ودورها في حياتهم؛ لأنّ الرسول صلى الله عليه وسلّم علّمنا أن خير الناس هم خيرهم لأهلهِ وبالذات الزوجة، فالمرأة بطبيعتها كائن ضعيف وجميل، لا يحسن إليهنّ إلاّ كريم ولا يتكبّر عليهن ويشتمهن إلاّ لئيم.





المودّة والسكينة من أهم واجبات الزوج اتجاه زوجته، فالعلاقة الزوجية التي يكتنفها الحب والسكن هي من أنجح العلاقات بشكل عام، فالشخص الذي لا يجد السكينة والرحمة والعطف من شريك حياتهِ حتى ولو كان مؤدياً لجميع واجباته اتجاهه، فسيشعر بعدم الراحة وعدم الأمان والاستقرار النفسي والعاطفي.









تلبية الرغبات



للمرأة رغبات كثيرة منها اللباس، وزيارة الأهل، والخروج للتنزه، وما الى ذلك، فيجب على الرجل أن يغطي جميع رغباتها، وألا يجعلها تحتاج أو تفكر بأن تحتاج إلى إنسان غيره.





الرجل الحقيقي هو الذي لا يسمح لزوجته أن تفعل ما يحلو لها مع غيره من الأشخاص، فمثلاّ تريد أن تخرج أو تتنزه فلا يسمح لأحد مهما كان أن يخرجها معهُ، أو أن يوصلها إلى بيت أهلها بنفسه، فالمرأة بطبيعتها اتكالية تجد في الرجل السند، والمأوى، ومصدر الطمأنينة.









الشعور بالأمان



هذه النقطة بالذات لا تتخلى عنها النساء، فالشعور بالأمان مع شريك حياتها هي أساس الحب والمودة عند المرأة، لذلك يجب على الرجل أن يوفر لها هذا الشعور، الذي يعتبر من أهم النقاط التي تحتاجها المرأة.