في يومِ المعلِّمِ… وكلِّ الأيّامِ له… أكتبُ لذاتِ المناسبةِ بعضًا من حُبٍّ، وفيضًا من الوفاءِ، لنستذكرَ كلَّ مَن علَّمَنا، فهمُ النِّبراسُ الذي يُضيءُ حياتَنا في عَتَمةِ الزَّمن.> قُمْ للمعلِّمِ وفِّهِ التبجيلا كادَ المعلِّمُ أن يكونَ رسولًاأَعَلِمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يَبني ويُنشِئُ أنفسًا...