سرايا - اظهرت استطلاعات الرأي تقارب الفارق بين كتلة اليمين وكتلة الوسط يسار لا تتجاوز أربعة إلى خمسة مقاعد فقط، وهذا يرشح انه إذا فشلت الأحزاب الكبرى يمكن أن يكون هناك إعادة ثالثة إذا لم يعمل ليبرمان على توحيد الحزبين الكبيرين وهما حزبين أزرق أبيض واأضا حزب الليكود الإسرائيلي الذي ما زال يعتبر نفسه حتى الآن من يستطيع قيادة الدولة العبرية.

وأوضح مراسلنا أن فترة بنيامين نتياهو كانت الأطول في تاريخ الدولة العبرية بعد بن غوريون ولذلك يوجد رغبة لدى الإسرائيليين بالتغيير، إما بالتوصيت لأحزاب يقال عنها أنها مجنونة، من شدة تطرفها، مثل حزب “عوتسما يهوديت” والذي من المتوقع أن يحصل على أربع مقاعد، أو التصويت إلى الأحزاب عمليا تعتبر من كتلة اليسار مثل حزب العمل والعمل على عودة هذه الأحياء التي كانت قد تعرضت لنكبات متكررة.

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا