لم تخفي بروتوكولات لقاء جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير حسين علامات الفرح والسعادة التي ظهرت على محياهم بلقائهم أبناء الزرقاء الأوفياء للوطن والقائد. فليس عند آل هاشم الأخيار أعز وأهم من أن يبذلون كل الجهد لينعم شعبهم بحياة حرة كريمة ولأن الواقع كذلك كان الاستقبال المفعم بكل الحب والاعتزاز من قبل جميع أهل الزرقاء بكل أطيافهم ومنابتهم بقيادة هاشمية هي رمز كبرياء الأردنيين جميعًا. الزرقاء شهدت يومًا ولا أروع حين خرجت الجموع شيبها وشبانها ونسائها وبناتها لإستقبال أغلى وأعز الرجال.

في الزرقاء كان الاستفتاء العفوي على حب القائد مبعث الأمل ومحط الرجاء. يوم الثلاثاء 5/14 فرح الجميع بأن تشرفت الزرقاء بقائد الوطن وفرح القائد وسمو ولي عهده بلقاء الأوفياء من أبناء الزرقاء الأبية التي ترجمت قناعاتهم الأبدية نبادلكم آل هاشم الانقياء الأتقياء حبا بحب ووفاء بوفاء.

حمزه الجبالي

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا