حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,25 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 7651

طفل يبكي لكثرة تعرضه للتنمر: فليطعني أحد بسكين "فيديو"

طفل يبكي لكثرة تعرضه للتنمر: فليطعني أحد بسكين "فيديو"

طفل يبكي لكثرة تعرضه للتنمر: فليطعني أحد بسكين "فيديو"

21-02-2020 08:59 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - لجأت أم أسترالية يتعرض طفلها للتنمر القاسي بشكل يومي في مدرسته إلى مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحول مقطعا مصورا نشرته لنجلها كالنار في الهشيم.


فبعد معاناة يومية لابن التسع سنوات مع أصدقائه الذين لا يتركون صفة للسخرية من "قصره"، تحطم قلب الأم، فقررت تصوير هذا المشهد المؤلم ونشره على حسابها على فيسبوك، لعل بعض الأهالي يعي آثار تلك التصرفات المدمرة على الضحية.

وبدا صوت باراكا بايليز، متقطعاً وهي تصور ابنها "كايدن" الباكي يصرخ طالباً الموت، قائ ًلا لها: "حتى أنت لم تفعلي شيئاً لوقف تنمرهم، أود الموت، أتمنى لو أن شخصاً يطعنني الآن بسكين في قلبي".




قالت أم الطفل الذي يعاني من "التقزم"، وهي تصور طفلها "هذا أثر التنمر، هل يدرك الأهالي ما يحصل معنا وكم هذا الشيء مدمر لعائلتنا، يوميا هناك حادث تنمر ما، أو إطلاق نكات وصفات، في حين كل ما يريده طفلي هو الذهاب إلى المدرسة بسلام، هذا يحصل معنا في كل الأمكنة، لذا وددت أن تروا كيف يؤثر الموضوع على طفل يبلغ من العمر 9 سنوات".

كما أضافت بكل غضب وألم، أنها تراقب ابنها باستمرار خوفاً من محاولته الانتحار، "لأن هذا ما يحصل لضحايا التنمر".

يذكر أنه ما إن نشرت باراكا الفيديو على حسابها على فيسبوك، يوم الثلاثاء الماضي، حتى انتشر كالنار في الهشيم، وأبدى الآلاف تعاطفهم مع الطفل، حتى إن البعض أطلق، الخميس، حملة لجمع التبرعات من أجل إرسال كايدن إلى "ديزني لاند".


قالت أم الطفل الذي يعاني من "التقزم"، وهي تصور طفلها "هذا أثر التنمر، هل يدرك الأهالي ما يحصل معنا وكم هذا الشيء مدمر لعائلتنا، يوميا هناك حادث تنمر ما، أو إطلاق نكات وصفات، في حين كل ما يريده طفلي هو الذهاب إلى المدرسة بسلام، هذا يحصل معنا في كل الأمكنة، لذا وددت أن تروا كيف يؤثر الموضوع على طفل يبلغ من العمر 9 سنوات".

كما أضافت بكل غضب وألم، أنها تراقب ابنها باستمرار خوفاً من محاولته الانتحار، "لأن هذا ما يحصل لضحايا التنمر".

يذكر أنه ما إن نشرت باراكا الفيديو على حسابها على فيسبوك، يوم الثلاثاء الماضي، حتى انتشر كالنار في الهشيم، وأبدى الآلاف تعاطفهم مع الطفل، حتى إن البعض أطلق، الخميس، حملة لجمع التبرعات من أجل إرسال كايدن إلى "ديزني لاند".


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 7651

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم