سرايا - طالب النئب احمد اللوزي بشمولية العفو العام ليكون له معناه الحقيقي ، لإعطاء الفرصة للشعب للإنطلاق لبناء الوطن.

وانتقد اللوزي اليات تفريغ الاردن من الاستثمار، وقال هناك بعض المسؤولين وعلى رأس عملهم، ما دفع باتجاه تعثر الاستثمار، ومغادرة المستثمرين الأردن .
وقال خلال كلمته خلال جلسة النواب لمناقشة الموازنة، هناك من يتصل "من الباب الخلفي" مع المستثمرين من أجل الحصول على "عمولات".

موضحا بانه "يتم الاتصال من الباب الخلفي من قبل مسؤولين مع المستثمرين يسألونهم عن (الكومشن)"، ورفع اللوزي ورقة أمام المجلس وقال "إن دليلهم معي"، وتساءل "أين محاسبة الفساد وقسم منهم لا يزال موجوداً في العمل".

كما دعا إلى محاربة ظاهرة الرشوة التي بدأت تطل برأسها على مختلف المستويات.

ودعا الحكومة لكسر ظهر الفساد؛ مشيرا إلى أن الفاسدين معروفين، مطالبا بالكشف عن كل شخص له علاقة بالفساد خاصة بقضية عوني مطيع، مشددا على أن التلكؤ في مكافحة الفساد ينشر الإشاعات.

• الذكرى الأولى لرحيل رئيس الوزراء الأسبق أحمد اللوزي
• رئيس الوزراء الأسبق أحمد اللوزي في ذمة الله
• الملك يعهد إلى أحمد اللوزي برئاسة لجنة ملكية مكلفة بمراجعة نصوص الدستور