سرايا - ما انشر هنا هو رأي د مصطفى عيروط الشخصي وهذا حقي القانوني الشخصي بالتوضيح محتفظا بحقي بملاحقة من يسىء عبر الطرق القانونيه وفي القضاء قريبا
تعمل الصفحتان على نشر أخبار غير صحيحه ونشر الذم والقدح والتشهير بشكل مخالف للقانون
وما تنشره هاتين الصفحتين يشكل اساءه لمؤسسه من مؤسسات الوطن ولعاملين فيها وبشكل غير قانوني ولا يمت إلى الحقيقه بصله وانما هو مجرد تشويش وتشهير وذم وقدح ونشر أخبار وموضوعات غير صحيحه واغتيال الشخصيه والسخرية من الاخر فالامر الذي يسىء ويؤثر على سمعة مؤسسة وطنيه وهي جامعة البلقاء التطبيقيه ويؤثر على سمعة عاملين فيها دون وجه حق ودون أدنى مصداقية عدا عن أسلوب الاستفزاز والتهويل مما يؤثر على أي دعم أو منح أو اتفاقيات للجامعه ويؤثر على جذب طلبه من الخارج ويشكل قلقا لأهالي الطلبه خاصة سواء من الداخل أو الخارج وإساءة شخصيه لعاملين فيها وانا منهم
وعليه فإن من يقوم بالنشر أو التعليق السيء على هذه الصفحات يتحمل المسؤؤليه القانونيه
وجامعة البلقاء التطبيقيه التي أصبحت قصة نجاح معروفه هي نموذج من نماذج الإنجازات الاردنيه الكثيره التي تحققت وتتحقق في وطننا وفي كافة الميادين التنمويه بإرادة وإدارة قيادتنا الهاشميه التاريخيه علما ما يقوم بالنشر على هاتين الصفحتين والإساءة للجامعه وعاملين فيها ينطلق من منطلقات شخصيه وتؤكد الجامعه وانا اعرف ومطلع والكل يعرف بأنها تعمل وتنفذ القانون وسيادته والعداله وعلى الجميع ودون استثناء و لم ولن ترضخ لأي نوع من الطلبات غير القانونيه فقنوات التواصل الاجتماعي وجدت للتواصل وليس للتطاول الاجتماعي والتشهير بمؤسسات الوطن وانجازاته والخروج عن التفكير الناقد البناء المطلوب والمحمي في الدستور والقانون إلى أساليب غير مقبوله اجتماعيا وقانونيا وأدبيا من تشهير وذم والدعوه إلى الفوضى وقدح ونشر أخبار غير صحيحه واغتيال الشخصيه
ومن له أي اعتراض أو ملاحظه فابواب الجامعه مفتوحه ورئيس الجامعه يعلن هاتفه للجميع ويمكنه أيضا مراجعة الدوائر المعنيه اذا كان لديه شىء موثق وأما اللجوء إلى أساليب ليس لها علاقه بالقانون ومرفوضه اجتماعيا وأدبيا وقانونيا فهذا مرفوض جملة وتفصيلا
وأؤكد انا عضو هيئة التدريس في جامعة البلقاء التطبيقيه د مصطفى محمد عيروط والمستشار الإعلامي بأنني أتعرض لاساءات شخصيه من هؤلاء ومن اغتيال الشخصيه ونشر أخبار غير صحيحه وتحريض والقانون سيأخذ مجراه معهم ولن اتراجع عن ذلك وأنا وغيري وكل من يتعرض إلى اساءه علما بأن هناك من يجلس في القضاء وهم يعرفون ذلك نتيجة ما يقومون به من نشر أخبار غير صحيحه واغتيال الشخصيه والذم والقدح والتشهير والدعوه إلى اعتصامات وإساءة للجامعه وهناك معلومات مؤكدة عما تعرضت له الجامعه من تأثير نتيجة قيام هؤلاء بالإساءة للجامعه وسمعته
وأما استفزازي فلن يحلمون وانا اعمل لمصلحة وطن منذ أن كنت طالبا في الجامعه الاردنيه عام 1975 ولم يستطع أحد استفزازي لأنني اعمل بمهنيه ولمصلحة الوطن و الجامعه البلقاء التطبيقيه واعتز باسرتها وكوادرها وإدارتها الناجحه والوطنيه والنظيفه والعمليه والتي أنجزت واتابع ملف التعليم خاصة منذ عام 1979 واعتز بوجود وزيرين هما أد عادل الطويسي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والدكتور عمر الرزاز ينفذ أن الإستراتجية الوطنية لتنمية الموارد البشريه وكلنا جنود في خدمة الوطن والقياده الهاشميه التاريخيه وانا مسؤؤل عن كل حرف بأن ما تحقق ويتحقق في جامعة البلقاء قصة نجاح واعرف بأن الناجح يتعرض من البعض لأسباب شخصيه وهي معروفه ومستعد في الوقت المناسب لنشرها بالوثائق ولكن أن يصبح من يعمل يتعرض من هؤلاء البعض ولاسبابهم الشخصيه إلى اغتيال شخصيه عبر هاتين الصفحتين على الفيس بوك فهذا مرفوض قانونيا وأخلاقيا واجتماعيا وهذا يؤكد أهمية تعديل القوانين والأنظمة والتشدد في عقوبات لكل من يسىء للأردن ومؤسساته ويقوم بنشر الأخبار غير الصحيحه واغتيال الشخصيه والذم والقدح والتشهير وإغلاق هذه الصفحات ومحاكمة من يستخدمها وملاحقتهم وأساليب استخدام هواتف داخليه أو خارجيه وكشفه للناس ومعرفة محرضيهم وتقديمهم للقضاء فهؤلاء لا يستحقون الرحمه
حمى الله الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
د مصطفى عيروط