ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

السلام عليكم ،،،،،،،،،،،،،،،
عليك أن تسألي عنه باستمرار ، بالهاتف أو عند قدومه إليك ، عن ماذا يعمل في يومه وما يحب وما يكره ، ستشعريه أنك مهتمه به ، ولا تنسي بأن تكوني مطيعه ، أنا متأكد ستكسبين محبته وقربه منك أكثر ، وعليك بالاستعانه بصديقة مقربه إليك ومتزوجة لتشرح لك أكثر ، بالتوفيق . سلام

شو بالنسبة للمطيعة ههههههه ضحكتني بصراحة اكيد انت مش عايش بهاد الزمن اهم شي التفاهم مو الطاعة لأنه انتوا الزلام بتحبوا المرأة العاصية

مش عارفة شو بدي احكيلك

يمكن كتر القرب بيعمل فتور ، حاولي تخلي هو يفكر بجذبك

بالتوفيق

خليه يغار يعليكي
افتعلي موقف يثير غيرته
رح يغار عليكي وتشوفي حبه
ورح تتولعي فيه بزياده بس تشوفي ردة فعله..

كلامك صح
التفاهم اهم اشي
الحكمه بتحكي

تستطيع جر الحصان للنهر لكن لا تستطيع اجباره على الشرب

التفاهم اولى من الغصب

السلام عليكم ،،،،،،،،،،،،،،،،
الأخت دلع ، بالنسبة إلي وبحسب تجربتي الفاشلة من قبل ، لو ، مع أن كلمة لو تفتح عمل الشيطان ، فلو كانت التي كانت عندي مطيعة لما طلقتها .
أختي الكريمة ، لو سألت أي إنسان متزوج ، ما مفتاح السعادة الذي تتمناه من زوجتك ، سيكون الرد { الطاعة } .
ملاحظة :- لقد سبق لك وأن أيدتيني ببعض تعليقاتي ، والآن شو بالنسبة ؟ ! . سلام

اخي اايدك بالكلام المنطقي

اما بالنسبة للطاعة فهي لله وحده

بالنسبة للازواج تفاهم فقط هو من يجلب السعادة والمحبة

وبما انه في الك تجارب سابقة فمن المفروض التعلم منها

مع العلم اني متزوجة وافضل وسيلة لوصول قلب زوجي التفاهم وليس الطاعة

السلام عليكم ،،،،،،،،،،،،،،،
المدام دلع ، الآن سأخوض معك بحديث بالدين ، فهو الفاصل بيننا .
في البداية لا أنكر { التفاهم بين الطرفين } ، ولكن ليست لوحدها من تجدي نفعا ، فتفاهم + عصيان = طلاق
والله لا يجتمعان مع بعضهم البعض .
فعند قول الزوج لزوجته ماذا ستطبخين اليوم ؟؟؟؟؟ فتقول له على كيفك ، أنت ماذا تريد ؟؟؟؟؟ فيقول لها عدس .
الآن هذا بأعين الناس تفاهم ، ولكن عند قومه بعد دوامه للبيت ، فلا يجدها قد طبخت العدس ولا حتى غير العدس .
ماذا نسمي هذا التصرف ؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!! سألتك بالله ، تفاهم ، ود ، إخلاص ، عشرة . الإجابة عندك ، ولكن بما يرضي الله عز وجل .
أما في الدين ، وسأختصر بها ، وهي قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام عندما دق باب ابنه اسماعيل ، وردت عليه زوجته ، وسألها عنه وعن أحواله ، وعن مطعمه ومشربه ، وقالت حينها ، أنه يذهب للعمل ولا يترك لنا قوت يومنا ، فقال لها : - أخبريه عند قدومه أن يغير عتبة منزله .
فعند قدومه إخبارها له ما حصل ، قال لها : - هذا أبي ، ويريدني أن أطلقكي ، فطلقها .
القصة طويلة ولكني ألتمس العبر من تلكم القصص ، والعبرة هنا تكمل بـــــــ :-
هل الطلاق كان بسبب عدم التفاهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
أم كان بسبب أنها نكرت العشير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختي بالله ، عندما أقول وأذكر كلمة الطاعة ، فهذه كلمة ثقيلة جدا وتحمل معاني عظيمة .
أتذكر أن بعض الأجيال السابقة عند وقوع المشاكل الزوجية ، تنطلب المرأة لبيت ( التفاهم ) ، أم لبيت { الطاعة } .؟؟
التفاهم ، أنا لست ضده بل أنا معه ، ولكن للأسف اليوم يكون مع التفاهم ويلتزمه الكذب ، ولذلك فإن التفاهم هذه الأيام أصبح ضئيلا .
الحديث يطول في هذا المقام ، ولكني أرجو أن أكون قد حققت ولو شيئا يسيرا من أهمية { الطاعة } .
بالنهاية أتمنى التوفيق للجميع سواءا كان بينهم التفاهم أو الطاعة .
واقبلي فائق الإحترام ................ محمدكو

اخي لا تحكم على الناس من تجربة واحدة فالحياة مليئة بالتجارب

والله يا اخي يمكن الحدة تخلق المشاكل يعني لو روحت ولقيتها مش طابخة عدس وقمت انت معاها على المطبخ وطبختوا سوا عدس شو كان راح يصير

واضرب لك مثال ستنا عائشة مع سيدنا محمد سيد الرسل والخلق عندما اوقعت الاكل على الارض ماذا سيحصل لو كان في زممنا وقد امتصها الرسول صلى الله عليه وسلم
يعني لو انك انت كان تصرفك واسع المجال يمكن هي كان تغير اسلوبها
يا سيدي الله يوفقك بحياتك كل واحد فاهم الدنيا متل ما بدوا بس الاحترام بخلق كل شي