سرايا - سرايا - وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا ۗ وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ "
تتقدم عشائر المعايطة داخل المملكة الأردنية الهاشمية وخارحها واشقاء المرحوم : ابراهيم المعايطة وصلاح والعميد عببدالله وصالح وعادل وروحي بأسمى آيات الشكر والتقدير من جميع ابناء الشعب الأردني الواحد والمقيمين على ارض المملكة واخص بالشكر شيوخ ووجهاء العشائر واصحاب المعالي الوزراء واصحاب العطوفة القيادات الامنية ( الدفاع المدني والامن العام وقوات الدرك واﻷمناء العامون للوزارات واصحاب العطوفة مساعدي قادة اﻷجهزة اﻷمنية والقيادات العسكرية واﻷمنية والمدراء ونائب رئيس جامعة مؤته للشؤون العسكرية وآمر كلية العلوم العسكرية وآمر كلية العلوم الشرطية واصحاب السعادة رئيس مجلس النواب واعضاء مجلسي النواب والاعيان واصحاب السعادة الوكلاء والوكلاء المساعدين في وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة وجميع منتسبي القوات المسلحة والمخابرات العامة والامن العام وقوات الدرك والدفاع المدني وجميع زملاء واصدقاء المرحوم العاملين في مؤسسة الموانئ وجميع الاهل والعزوة والاصدقاء داخل المملكة وخارجها وجميع ابناء العشائر الاردنية والعربية على الوقفة النبيلة ازاء ما الم بنا من مصاب جلل برحيل فقيدنا المغفور له بإذن الله مصلح عبدربه المعايطه ...راجيا ان تكون هذه رسالة شكر شخصية لكل منهم سائلا المولى عز وجل ان تغمر السعادة ايامكم ولا اراكم الله مكروها بعزير...ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون.