سرايا - سرايا- سأدخل في صلب الموضوع لأنني في حيره
أولا أنا أحب زوجي كثييييرا وهو كذالك وتزوجنا عن حب والحمد الله
زوجي لا يحرمني من شيء كيفما كان ويوفر لي كل شيء صغير وكبير
ولا ينقصني معه شيء

ولكن في هذه الأيام اكتشفت انه يتكلم مع فتاة في الهاتف وعبر الأنترنيت
وجدت في هاتفه رسائل غرامية وعندما سألته قال لي انها متزوجة وليس له أي علاق معها من أي ناحية وهو يتكلم مع زوجها ليس معها وأنا طبع لم أصدقه قال لي ان زوجها لا يعطي رقم هاتفه علي حسب عمله (..) قال لي ان زوجها كان يطلب منه أن يترجم له لأنه لا يتكلم بالعربية لذالك يترجم له..

وبعد أيام وجدت لديه صور خليعة عارية ( صورها ) وعندما سألته نفا كل شيء وقال انه ليس له اي علاق معها وهي التي ارسلت تلك صور وهولا يعرف شيء وهي الذي تحوم حوله طبع انا لم أصدق

قبل ان أخبره راسلتها عبر الأنترنت تكلمت معها بطعا كانت تظنه هو من يكلمها كان كلامها ك عشيق وعشيقته أرصلت لها صرتها الخليعة ثم قالت ( انت قلت لي أنك سترى الصور وتمسحها ) بعد ذالك تصلت بها وهددتها بصور قالت لي انها لا تعلم انه متزوج وأنها ليست متزوجة ومدة شهر وهما يتراسلا....

هو يقسم انه ليس له أي علاق معها أو مع غيرها
بعد يومين سألته هل مازلت تراسلها ؟ قال لا
وبعد يوم إتصلت به وعندها سألته لماذا تتصل قال ليست هي بل زوجها قال لي سأتصل وتسمعين بنفسك انه زوجها .
انا لو أوافق
لا شيء يجعلني أصدقه .الرسائل الغرامية والصور الخليعة وووووو
ولماذا مازال محتفظ برقمها وهي كذالك
لم أعد أطيقه ولا يمكنني ان أثق به كما كنت
شيء بداخلي يبعدني عنه لم أعد أحبك كما كنت.
هل ممكن ان أكون ظلمته ؟؟ رغم ما رأيت ؟؟؟

اتمني ان أثق به وأحبه كما كنت من قبل ولكن ليس بيدي كلما قتربت منك أتذكر ما فعل بي
مع العلم انا وهو مازلنا في العشرينات من عمرنا يعني مازلنا صغار وأنا لا أحرمه من شيء كي يلجأ لذلك
سألته هل أقصر معك في شيء قال : لااااا قال أنني فهمت الموضوع غلط وأنه ليس له اي علاق مع أي فتاة
أرجووووو منكم إجابتي فأنا لم أعد أطيق حتي النظر في وجهه


شكرا