حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الثلاثاء ,3 يونيو, 2025 م
طباعة
  • المشاهدات: 11693

لماذا يبدو عادل إمام "هدفا رئيسا" لشائعات الوفاة؟‎

لماذا يبدو عادل إمام "هدفا رئيسا" لشائعات الوفاة؟‎

لماذا يبدو عادل إمام "هدفا رئيسا" لشائعات الوفاة؟‎

01-06-2025 03:24 PM

تعديل حجم الخط:

سرايا - لم تكن الشائعة الأخيرة حول تدهور صحة الفنان عادل إمام، التي تصدرت الترند في الساعات الأخيرة وشغلت اهتمام منصات التواصل الاجتماعي، الأولى من نوعها، ويبدو أنها لن تكون الأخيرة، في سياق الزعم بين الحين والآخر بأنه يرقد على فراش الموت أو حتى فارق الحياة. 



وكما يحدث في كل مرة، نفت أسرة "الزعيم" ما تم تداوله أخيرا بشأن نقله إلى المستشفى إثر وعكة صحية، مؤكدة في بيان رسمي أن جميع الشائعات المتعلقة بمرض "الزعيم" أو وفاته عارية تماما من الصحة.



 وأعربت الأسرة عن استيائها من تكرار الزج باسمه في أخبار كاذبة من هذا النوع، واصفة هذا السلوك بأنه "غير مسؤول و"غير مقبول".



وتستهدف تلك النوعية من الشائعات إمام بالذات لجملة من الأسباب، منها أنه "زعيم الكوميديا" في العالم العربي والفنان الأشهر الذي يجتمع عليه الكبار والصغار من كل الأجيال من المحيط إلى الخليج، وبالتالي فإن الشائعة ستحظى باهتمام لافت. 



ويستند مروجو الشائعة إلى عدة حقائق قد تجعل تصديقها أمرا ممكنا، منها تقدم عادل إمام في السن، فقد بلغ سن 85 قبل نحو أسبوعين، لكن السبب الأشهر هو احتجابه نهائيا عن الجمهور بعد تقديم مسلسل "فلانتينو"، 2020. 



ولم يقتصر الأمر على اعتزال الفن فقط، بل كان لافتا أن الفنان الأشهر لم يظهر في أي برنامج أو مقطع فيديو مصور أو حتى مداخلة إذاعية، وجاءت التصريحات المتوالية من الأسرة والمقربين بشأن صحته غير مدعمة بما أسماه البعض "قرائن مادية تبعث على طمأنة الجمهور". 



وسبق الشائعة الأخيرة خبر محبط للرأي العام تمثل في إلغاء الحفل الذي كان مقررا أن تقيمه لعادل إمام عدد من الفنانات المقربات منه، بينهن  يسرا ولبلبة وإلهام شاهين ونبيلة عبيد، اللواتي أكدن أنهن لم يلتقينه منذ 5 سنوات وجاء عيد ميلاده في 17 مايو الماضي فرصة للقاء. 



 وخرجت تصريحات من الأسرة تؤكد أن احتفال عيد الميلاد تم وسط عدد محدود من أفرادها دون الاتفاق على وجود حفل مواز خاص بأصدقائه، سواء في قصر عادل إمام أو خارجه، وهي التصريحات التي أثارت تساؤلات عديدة وأحدثت حالة من الإحباط.

 

 

 








طباعة
  • المشاهدات: 11693
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
01-06-2025 03:24 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم