حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,28 مارس, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 144118

رحمة: يمكنني ان اكون مغرية وجذابة بدون ارتداء ملابس فاضحة

رحمة: يمكنني ان اكون مغرية وجذابة بدون ارتداء ملابس فاضحة

رحمة: يمكنني ان اكون مغرية وجذابة بدون ارتداء ملابس فاضحة

05-09-2011 01:29 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - سرايا- رحمة رياض أحمد، فنانة عراقية، إبنة الفنان الراحل رياض أحمد. إشتركت في العديد من برامج الهواة، كان آخرها وأبرزها  برنامج ستار أكاديمي الذي لفتت من خلاله أنظار الجمهور العربي إليها، بجاذبيتها واطلالتها السمراء وصوتها الجميل. وصلت للتصفيات النهائية ونالت المركز الثاني بتصويت الجمهور لتخرج بعد أربعة أشهر الى عالم الشهرة والأضواء والى آلاف المعجبين..
 
رحمة تميزت خلال وجودها بالاكاديمية بذوقها الرفيع في اللباس، أخبرينا عن علاقتك بالموضة؟
 
لوني المفضل هو الاسود
 
أعتبر نفسي شغوفة بالموضة، فأنا مدمنة تسوّق ومتابعة لآخر صيحات الموضة من الطراز الرفيع. حتى عندما يكون مزاجي سيئاً أو أكون حزينة، أعتبر "الشوبينغ" هو الدواء.
 
المرآة، كم تأخذ من إهتمامك خلال النهار؟
المرآة أساسية في حياتي وأحبها كثيرا، حتى إنني عندما أكون في المنزل أشاهد التلفاز مثلا، أذهب للتأكد من شكلي أمام المرآة بين الحين والآخر. أما كم تأخذ من وقتي للتبرّج، فالقليل لأنني من الفتيات اللواتي يتبرجن بدقائق.
رحمة: يمكنني ان اكون مغرية وجذابة بدون ارتداء ملابس فاضحة
أين أنتِ من اللباس الجريء؟ وهل يمكن أن تقدمي تنازلات بلباسك من أجل الشهرة؟
أحب اللباس الذي به القليل من الإغراء وجمال المرأة لا يكتمل إلا بأنوثتها الطاغية. لكن أعتقد أنه بإمكاني أن اكون جذابة وملفتة للنظر من دون اللباس الفاضح. فأنا ضد هذا النوع من الإغراء المبتذل ولا يمكن أن أتنازل وأقبل به أبداً.
 
ما هو "ستايل" رحمة أو المظهر الذي تهواه؟
لا أملك مظهراً خاصاً بي، فأنا فتاة تهوى الموضة وتتابعها لا أكثر ولا أقل. أرتدي كل ما يليق بي ويناسبني بغض النظر عن الماركات والكلام الفارغ . فالذوق الرفيع لا يحتاج الى أموال وماركات عالمية.
رحمة: يمكنني ان اكون مغرية وجذابة بدون ارتداء ملابس فاضحة
أخبرينا عن تجربة تلفزيون الواقع ووجودك أمام الكاميرا 24 ساعة؟
عندما قُبِلتُ ببرنامج ستار اكاديمي، أخذت معي ثياباً تكفي لأربعة أشهر.لأنني، بطبيعتي، أحب أن أبدِّل ملابسي عدة مرات في اليوم، فكيف الحال بالأكاديمية وتحت الكاميرا؟ لذا كنت أبدِّل ملابسي بين الحصة والحصة. حتى أن أهلي تلقوا الكثير من الإتصالات التي تسأل من أين أشتري ثيابي ومن يهتم بالأمر. والمضحك أن معظم القطع التي كنت أرتديها، إبتعتها من محلات بسيطة وأنا لا أخجل بذلك بل أقوله علناً.
 
ظهرت خلال هذه الفترة بكافة الاشكال، مع وبدون ماكياج، وبثياب النوم ..الخ. فهل هذا ساعدك لتكوني على طبيعتك بعد خروجك من الاكاديمية؟
 
 
كنت استقبل ضيوف الفندق بالبيجاما!
 
(تضحك) طبعأ، حتى إنني كنت أستقبل المعجبين في الفندق، بعد خروجي من الأكاديمية، بالبيجاما أحيانا، وقد تقبلوا ذلك لأنهم إعتادوا رؤية المشتركين على هذا النحو.
 
من كان يختار لباسك في ال"برايم"؟ وهل كنتِ دائماً راضية عن إطلالاتك؟
كنت راضية طبعاً، لأن اكثرية فساتين البرايمات كانت فساتيني الخاصة. فالذي كان يحصل قبل الحفلة أنهم يجلبون لنا الكثير من الثياب لنختار منها ما سنرتديه بالإتفاق مع منسقي الملابس، لكن معظم الأوقات كان الإختيار يقع على فساتيني وثيابي الشخصية.

ما هي ألوانك المفضلة؟
اللون الاسود أولا، يليه الأخضر، ثم الأزرق والرمادي. أما الأحمر فأكرهه رغم نصائح الكثيرين من أصدقائي بإرتدائه ولكنني أجد هذا اللون بعيداً جداً عني.
 
الى أين سيوصلك طموحك؟ والى أي مدى تجدين نفسك محظوظة مع هذا الكم من المعجبين خلال فترة بسيطة؟
لا حدود لطموحي، لكنني أدرس خطواتي جيداً، لذا تأخرت قليلاً بالظهور بعد إنتهاء البرنامج. أحب أن أقدم فناً راقياً وأتمنى أن أبقى في قلوب الناس حتى ولو إضطررت للإبتعاد عن الساحة الفنية، في يوم من الأيام، بسبب ظرف معين.

بشرتك السمراء وشعرك الأسود كانا من أسباب إنجذاب الجمهور إليكِ. فما سبب التغيير الآن الى الأشقر؟ وهل تعتبرين هذه  الخطوة جريئة؟
في الحقيقة منذ فترة بسيطة غيّرت لون شعري الى البني الذهبي، بدافع التغيير لا أكثر. هناك من أحب هذا الـ"لوك" من المعجبين، كما سمعت أصوات كثيرة تطالبني بإعادته الى الأسود. وبصراحة أنا أفضّل الأسود وسأعود اليه عمّا قريب إنشالله.
 
من يساعدك في إختيار ملابسك وبمن تثقين؟
أمي تساعدني وأنا أثق بذوقها وخوفها عليّ لأظهر بأبهى طلّة على الدوام . كذلك صديقي الذي أحبه كثيرا وأثق به، أندريه ج.، وهو من ينصحني حتى بإختيار تسريحة شعري وماكياجي.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 144118
 
1 -
ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.
05-09-2011 01:29 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم