كأي شاب قررت اكمل نصف ديني ، واخذت أبحث عن شريكة حياتي كي اكمل مشوار حياتي معهاوجدتها عن طريق ناس معرفة ،في البداية رفضت امي العروس بحجة أنها ضعيفة البنية ، وزنها لا يتعدى 50 كيلو جرام ، وأنها على رأي امي الله يحفظها، بهذا الوزن صعب الأنجاب ، ولكن سبحان الله هنالك قسمة و نصيب ان اتزوجها وتم الزواج ولا أعلم كيف
المهم تم، وبعد الزواج اكتشفت أنها لا ترغب بتناول الأكل وقليلا ما تأكل الذي يجعلها ضعيفه جدا"، وهنا نصحتني أمي ان اعرض حالتها لفحصها طبيا" خاصة عندما علمت بحملها، فذهبت بها إلى الأطباء واخذت تتناول الدواء فاتح للشهيه، واصبحت تتناول الأكل بكثرة مما زاد وزنها ،ذهبت إلى امي وقلت لها زوجتي تتناول الأكل بكثرة وعليها الالتزام في تناول الأكل لأن وزنها أصبح يزداد ، كان ردها هي حامل دعها تاكل كما تريد حتى لا يتأثر الطفل.




وعندما انجبت طفل الاول ، كان ضعيف الجسم وكان وزنه لا يتعدى كيلو ونصف وغير عنده مرض بالقلب وأكد الأطباء أن فرصته في البقاء على قيد الحياه قليلة جدا.

وعندما علمت زوجتي بذلك تمسكت به واحبته بجنون بحيث لا تتركه من يديها ، وخوفا عليه من تعرضه لأي خطر كانت ترفض إخراجه من البيتولكن مشيئة ربنا عز وجل وتوفي الطفل كما قال الأطباء وهنا دخلت زوجتي في حاله نفسية تعيسة للغاية ودخلت أغلقت غرفتها على نفسها رافضة ان تتكلم مع احد ، وبعد مده اخذت تعمل أعمال البيت وترجع إلى غرفتها رافضه الكلام وحاولت أقناعها بالرجوع إلى طبيعتها وأنها بإذن الله ستنجب اولاد غيره ، ولكن رفضت الاستماع لي.



ورافضه أن تتناول الطعام مرة ثانيه مما نقص وزنها كثيرا فقلت ليس لي غير ان اسأل طبيب نفسي عن حالة زوجتي الذي نصحني أن أخرجها من البيت لعلها تنسى ما حصل ، ومكثها في البيت وتذكرها بالطفل تجعل حالتها تزيد.



وفعلا ذهبت معها إلى المطعم لعلها تاكل وبدأت تأكل ومع مدة زاد وزنها ورجع طبيعي، ومع مدة بدأت تاكل بكميات كبيره من طعام وخاصة عندما تتذكر طفلنا مما ارتفع وزنها 120 كيلو وحاولت بدل ما اجعلها تاكل ،حاولت ابعد عنها الطعام خوفا من ازدياد وزنها، وكانت ترفض وتقول الطعام يجعلني انسى ابني دعني اكل انا لم أتقبل وزنها الذي اصبح لا يطاق . هل زوجتي بحاجة لطبيب نفسي ،؟؟كيف اعالج زوجتي واجعلها تاكل بانتظام دون أي زياده اريد رأيكم بمشكلة زوجتي

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا