حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الجمعة ,19 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 4270

علمني كيف احب

علمني كيف احب

علمني كيف احب

05-10-2020 10:36 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - ليس المهمُ أنّ نحبَّ بقدرِ أهميّةِ تعلّمِنا كيف نحبّ، وكيف نحافظُ على من نحب، وألّا نتركَ من نحبّ، وأن لا نغدر بمن أحبّنا ..
أحبُّ فتاةً وهي تحبني (أشعرُ بذلك) ولكن ليس بقدرِ حبّي لها إلّا أنّها لا تريدُ الارتباطَ بيَ الآن، فقط تكتفي بالتواصل الإنساني بينّ الوقت والآخر في الحقيقة تسمح لي بذلك ..
لستُ مُستاءً فأنا أحبُّها كما هي بمزاجها، بهدوءها، بصراحتها، بحركاتها، بعملها، بتعاملها، بشكلها، بكل تفاصيل حياتها، نعم أعشقُها
أخافُ عليها، أتخيلها، أتمناها، أطلبُها في صلاتي، في خيالي، في منامي، في ذهابي ورواحي، أريدُها دومًا معي
هي فتاة عاقلة أكثر من كونها عطوفة، تفكّرُ بعقلٍ لا بقلب، ذكية وقوية جدًا..
طموحةٌ تحبُّ النّجاحَ وتسعى دومًا لتحقيق أهدافها تسعى للراحة، تسعى للأمام.. لإشراقة أفضل، لصباح مشرق، لمساء هادئ، لنومٍ هانئ، لحضن دافئ، تريدُ العيشَ ساكنةً هادئة
وأنا أسعى لأحقق جزءًا من هدفِها لا بل من أهدافها
أنا عاجزٌ الآن .. ولا أطلب من أحدٍ أمرًا .. أسألُ الله أن يرزقَنيها وأن أكون قادرًا على إسعادها وأن يُدخلنا سويًا جنّته آمنين مطمئنين
لا أريد حورًا ولا طينًا، أريدُها فقط أريدُ حوريّتي
أحبّكِ
سبب اعترافي هنا ... علّها تفهم وتقرأ


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 4270

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم