حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الأربعاء ,24 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 643

صدور «الغرابة في الرواية العربية؛ صبحي فحماوي أنموذجاً»

صدور «الغرابة في الرواية العربية؛ صبحي فحماوي أنموذجاً»

صدور  «الغرابة في الرواية العربية؛ صبحي فحماوي أنموذجاً»

25-07-2020 08:37 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - صدر مؤخرا كتاب نقدي جديد للدكتور المصري عزوز إسماعيل سالم بعنوان"الغرابة في
الرواية العربية- صبحي فحماوي، أنموذجاً. ويقع الكتاب الصادر عن «دار جليس الزمان» في
عمّان في 250 صفحة من القطع الكبير، ويحوي الكتاب خمسة فصول، تدرس نقدياً؛ الغرابة
في رواية «الإسكندرية 2050 «والفصل الثاني حول الغرابة في رواية «على باب الهوى»

والفصل الثالث حول الغرابة في رواية «الحب في زمن العولمة» والفصل الرابع حول الغرابة
في رواية «صديقتي اليهودية» والفصل الخامس حول الغرابة في رواية «أخناتون
ونيفرتيتي الكنعانية» والمقصود بالغرابة هنا، أن روايات صبحي فحماوي تصور مواقف
وقضايا وتبحث أفكاراً غير مألوفة، أي أنها تُفَجِّر واقعاً في منتهى الغرابة..مما يدهش
قراءها، ويجعلهم يستمتعون بالاطلاع عليها.
والدكتور عزوز مدرس الأدب والنقد والبلاغة في معهد القاهرة العالي للغات والترجمة
الفورية بالقاهرة، ومحاضر في عدد من الجامعات المصرية والعربية، وله مؤلفات نقدية
كثيرة، ويعقد ندوات فكرية، ويقدم أحاديث ثقافية تلفزيونية لا حصر لها. والكتب الصادرة
لصبحي فحماوي وعنه وصلت إلى ستة وثلاثين كتاباً بين الرواية والقصة والمسرح
والنقد.. وهو عضو في رابطة الكتاب الأردنيين، ونقابة كتاب مصر، ونادي القصة المصري،
واتحاد الكتاب العرب في سوريا، في عدد من النقابات والجمعيات الثقافية، وصدر له إحدى
عشرة رواية، هي ؛ 1-رواية عذبه وهي تصور الرواية ما عانى ويعاني منه الشعب
الفلسطيني. وتجسّد واقعا مؤلما من خلال علاقات وسلوكات تبرز الوجه الوحشي
للصهاينة الذين احتلوا الأرض، ومارسوا القهر والإذلال والاستبداد بحق أصحابها
الفلسطينيين، وهم يرتكبون المجازر المتتالية، ويدمرون المباني والثقافة العربية
الفلسطينية والتراث. وفحماوي، عضو رابطة الكتاب الأردنيين، وعضو اتحاد الكتاب العرب،
واتحاد كتاب مصر، ونادي القصة المصري، إصدارات قصصية عديدة منها: «موسم الحصاد»
1987 و «رجل غير قابل للتعقيد» 1996،و«صبايا في العشرينات» و «الرجل المومياء»، و
«فلفل حار» 2006 و«كل شيء للبيع» و«مواقف» و «قهقهات باكية» غيرها من القراءات
النقدية لكتاب آخرين، إضافة إلى العديد من الكتب النقدية ورسائل الماجستير والدكتوراه
التي حصل عليها الباحثون بقراءتهم لأعماله الأدبية، والتي وصل عددها إلى سبعة
وثلاثين كتابا روائيا ومسرحيا وقصصيا ونقديا صدرت له وعنه ونشرت مختلف الأقطار
العربية، وفحماوي بذلك يحاول رسم ابتسامة على شفاه القراء العرب، لعلها تدخل إلى
قلوبهم المصبوغة بالمأساة. وأن يكون ناطقاً باسم الإنسان المظلوم، وليس العرب
وحدهم. وأن يرسم مأساة فلسطين على مختلف جدران العالم، وعلى سمائه. وأن يطالب
بحماية عامة للناس والبيئة من دمار الرأسمالية المتوحشة، التي لا تعرف حتى مصلحة
نفسها، إذ تحرق وقود أحفورات الأرض، وتصنع الأسلحة المحرمة دوليا، وتقذفها قنابل
وصواريخ، غير عابئة بدمار الحياة على الأرض. ورسالته هي التمتع بالحياة، ومحبة الإنسان
لأخيه الإنسان، من دون تحزب أو تناطح. وحماية الطبيعة الساحرة الجمال، من دمار الإنسان

الذي لا يستحق الحياة على جناتها المذهلة «لو تتأملون..». وله ثماني مجموعات قصصية،
وسبع مسرحيات ومشاهد مسرحية، وحصل عدد كبير من الباحثين على رسائل دكتوراه،
وماجستير، بناء على قراءة رواياته ونقدها.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 643

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم