حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الثلاثاء ,16 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 1053

خونة الوطن "مزورو و بائعو التصاريح" .. لا نرضى بأقل من إعدامهم

خونة الوطن "مزورو و بائعو التصاريح" .. لا نرضى بأقل من إعدامهم

خونة الوطن "مزورو و بائعو التصاريح"  ..  لا نرضى بأقل من إعدامهم

04-04-2020 07:33 AM

تعديل حجم الخط:

بقلم : المحلل الأمني العقيد الدكتور بشير الدعجة
من زوّر وباع تصريح حظر التجول في جائحة كورونا.. خائن للوطن... ومدرك لما يفعله...
وعلى استعداد بيع الوطن والمواطن في الحرب....
اذا لم يطبق عليهم قانون الدفاع بحذافيرها ونصا وليس روحا... سيشجع بقية الخونة والطارئين على الوطن لارتكاب الخيانة وهو ضوء أخضر ليخرجوا من جحورهم علنيا والعمل بعزّ النهار وممارسة خيانتهم جهارا....
قضية( خيانة) تزوير وبيع التصاريح لاتمس الحكومة وحدها بل هي من اختصاص الشعب.. وعلى الحكومة ان لا تتجاوز الشعب و(تلفلف) الخيانة.. فالحكومة على المحك الحقيقي لمكافحة الجريمة واي جريمة... جريمة خيانة الوطن في حرب جرثومية... و جريمة استغلال ظرف الدولة في الحرب والاتجار لاضعافها ونشر وتوسيع رقعة الحرب الجرثومية لتدمير الوطن نفسيا ومعنويا واقتصاديا..
من ارتكب هذه الخيانة العظمى بحق الوطن.. هو يدرك حجم جريمته.. وتوفرت كافة أركان جريمة خيانة الوطن.. ركنها المادي بإصدار التصاريح وبيعها ونشر الوباء... وركنها القانوني... فهي جريمة خيانة وطن حسب القوانين وقانون الدفاع... اما الركن المادي فهم يعلموا بأنها جريمة وستؤدي إلى انتشار الوباء وانها جريمة استغلال حالة الحرب الجرثومية لتحقيق مصالح شخصية على حساب المصلحة العامة العليا للوطن... واتجهت ارادتهم لتحقيق هذه المصلحة الشخصية...
نحن في حرب جرثومية... ويجب تطبيق قانون الدفاع عليهم دون رحمة أو رأفة ...
الإعدام على بوابة المسجد الحسيني...هو مطلب شعبي... وشفاء لغليله... وللحديث بقية


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا









طباعة
  • المشاهدات: 1053
برأيك.. هل طهران قادرة على احتواء رد فعل "تل أبيب" بقصف بنيتها التحتية الاستراتيجية حال توجيه إيران ضربتها المرتقبة؟
تصويت النتيجة

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم