سرايا - شن الكابتن محمد الخشمان هجوماً على اشخاص اسماهم بـ"السلبيين المتعجرفين" ، الذين ينتقدون كل شيء في الاردن خصوصاً مع الاحداث الاخيرة التي جرت .

واضاف الخشمان ان المطارات والشركات والمؤسسات الحكومية والخاصة تحاول بكل طاقاتها ارضاء رغبات المواطنين لكن دون جدوى ، ونشر الخشمان مقطع فيديو لمطار بيروت في لبنان يظهر فيه طوابير من المسافرين بانتظار ختم جوازاتهم للدخول و الخروج من والى لبنان ، و تالياً نص ما نشره الخشمان عبر فيسبوك :

نفسي احكي لبعض المتعجرفين في بث السلبيه واظهار مواطن الخلل اينما وجدت ... الا تقراون الأخبار والتقارير العالميه لتجدوا ان مطاراتنا وشركاتنا ومؤسساتنا سواء كانت حكوميه او خاصه تحاول بكل طاقاتها ارضاء رغباتكم ولكن دون جدوى .... هذا مثال عن احدى المطارات المجاوره ما تشاهدوه هو طوابير الأنتظار لختم الجوازات سواء دخول او خروج ومثل هذا المنظر تشاهدونه في امريكا واوروبا وشرق آسيا وحوض المتوسط قارنوا هذه المناظر بمطاراتنا فالصور تتحدث . اما شبعتم من السلبيه ؟؟؟؟ لماذا ؟؟؟ما هو الدافع في تشويه كل انجاز لهذا الوطن ؟؟؟؟ ما الدافع لتشويه صوره الأمن ؟؟؟؟ ما الدافع لبث الروح العدائيه ؟؟؟؟ ما الدافع في الحديث في غير التخصص ؟؟ ما الدافع وراء اظهار الأردن كبلد مهدد بالأنهيار في اي لحظه .... ما الدافع في تمجيد دول تزورونها للسياحه او غيره وتهدمون ما بناه ابائنا واجدادنا على مر المئة سنه الماضيه ؟؟؟ هل انتم محبين لوطنكم لتعبثوا في استقراره ؟ هل لديكم حلول اخرى ؟؟؟ اعلم تماما ان المستاجر في عقار لا يهمه ان اصبح هذا العقار هشيما ولكن مالك العقار يحافظ عليه ويقوم باصلاح كل ما يحتاج الى اصلاح دون تشويه سمعة عقاره وتهديد من يسكنون به .... ارحمونا يا اهل الفتن ويا من تقومون على بعض وسائل النشر والقنوات الفضائيه محليا وعالميا من تهويل ونشر اشاعاتكم واخباركم وكتاباتكم المضلله .... لم نعد نحتمل ونحن الغالبيه العظمى في هذا البلد ولن ترغموننا على ترك ارضننا وتنفيذ مخططاتكم ... لن ترهبونا في بث سمومكم في وحدتنا الوطنيه واخلاق الأردنيين .... اذهبوا اينما شئتم واتركونا نعيش بسلام وامان ان كان لا يعجبكم امن واستقرار هذا البلاد فنحن قانعون بما كتب الله لنا ولن تتغير قناعاتنا فنحن من نبني ونصلح فسادكم وما ترهبون وتخربون ... لعنة الله على كل خائن لوطنه وعلى كل من تسول له نفسه التشهير وايقاع الأذى بوطني المملكه الأردنيه الهاشميه رضي من رضي وغضب من غضب

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا