12-12-2018 12:15 PM
تصريحات مثيرة حول تعزيز الطبقية بين فئات المجتمع ومغريات بين توفير رعاية بدرجة ستار محصورة بالعاصمة وترك باقي فئات الشعب بالمناطق الاقل حظ تحت رحمة مخصصات ربما اقل من مدرسة خاصة يعني طبقية بالرعاية الصحيةو التعليم لتبقى التعينات في المواقع الأمامية محصورة بفئة المدارس الخاصة وبقاء التعينات في ما تبقى للاغلبية القادمة من الريف والبادية.
تخوف أصبح يهدد الصبر الاجتماعي وهو يشعر بنرجسية طبقية تفرز نوع من الرعاية بمستوى عال وترك باقي الخدمات دون مستوى المأمول.
خوف او تخوف ربما يستدعي وقفة مراجعة من مين مش عارفين لكن الخوف يتصاعد بين فئة تلمس فوارق بالخدمات والتعينات.
فوارق تسبب شكوك بين الأغلبية الصامتة او المبعدة عن الحقوق في رعاية تساوي بين فئات المجتمع.
لن نفسد عليكم فسحة الامل في ابتسامات المسؤولين
بخطط لا وجود لها سوى اوراق تتم لتدخل ألارشيف
صعب تخرج كون الاستمرارية تراكمية يعني كل يوم تعميم وقانون وبلاغ وخطط ولا نجد اي منهم أولوية في البحث
فوارق طبقية تستهدف عزل الأغلبية عن حق الرعاية المناسبة..
وبالمناسبة ما تم ويتم لن يعود أو يتراجع ومن يحلم يبقى على سراب طريق الاوهام
لكن لنا احلام وآمال بان القادم كفيل بازالة مخاوف الأغلبية
وتحقيق العدالة الاجتماعية.
حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا