بقلم : الدكتور صفوان المبيضين
ما احوجنا الى إيجاد ميثاق اخلاقي يسبق اي تشريع يتصدى لخطاب الكراهية
ما احوجنا الى إيجاد منصة حيادية تقف في وجه اي مغرض او حاقد لتعريه امام الآخرين
ما احوجنا لإيجاد معيار حقيقي يميز بين خطاب الكراهية وحرية التعبير عن الراي
اليوم وفِي ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي اصبح كل بعض الأشخاص يغردون وينقلون ويحرفون صور الأحداث كما يحلوا لهم اما عن حسن نية بالتسرع في الحكم على المواقف دون التأني ومحاولة حتى معرفك الحقيقة اما بداعي السبق الصحفي او بغرض النيل من أشخاص بعينهم لوجود كره او حقد دفين على أشخاص او موسسات .
المواطن الخلوق فيصل الفايز وليست المره الاولى التي يجتزأ حديثه ويُحّرف بداعي تشويه صورة الشهامة والصدق والانتماء والفراسه فيه .
ما احوجنا لفهم حقيقة مفادها ان قول كلمة حق في مسؤول أيا كان هي ليست (تسحيج)
ما احوجنا الى التإني في الحكم على الآخرين وان نعود الى الحقيقة ومن ثم نغرد

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا