09-09-2018 02:49 PM
بقلم : صالح مفلح الطراونه
مفردة المدرسة لا يضاهيها أي مفردة أخرى , صحيح عبدالرحمن في عيونه رأيت شوق البقاء , لكنني رأيت في وجه هاشم وجمانه شوق الرحلاية وعبثية الألعاب وعيون الصداقه وسارية العلم والنشيد الصباحي والمرسم ورأيت التحضير ورأيت العلامات وبعض هدايا ( الفصل ) , مفرده المدرسة ليتها تعود
ويعود العمر صبياً
مع صداقات لم تلوثها أكاسيد المدينة
ليتني يا عبدالرحمن واحداً مثلكم انتظر الدرس
والصباح
وسارية العلم
والنشيد
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا