حرية سقفها السماء

وكالة سرايا الإخبارية

إبحــث في ســــرايا
الخميس ,25 أبريل, 2024 م
طباعة
  • المشاهدات: 31207

الموت يغيّب فنانة سورية .. وهذا الفنان يرثيها

الموت يغيّب فنانة سورية .. وهذا الفنان يرثيها

الموت يغيّب فنانة سورية ..  وهذا الفنان يرثيها

08-09-2018 09:29 AM

تعديل حجم الخط:

سرايا - غيب الموت الفنانة ماكدة مورة عن عمر ناهز الثانية والستين، في مسقط رأسها مدينة حلب، إثر معاناة مع المرض، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا".

ونعت نقابة الفنانين بحسب مجلة "لها" الراحلة التي تميزت بعدد كبير من الأعمال على خشبة المسرح، إضافة للتلفزيون والإذاعة، وعدد أقل من الاعمال في السينما، وكان لها حضور مميز في الدراما الحلبية.



ورثى الفنان السوري محمد خير الجرّاح الراحلة بقوله: "الفنانة الأخت و الصديقة.. ماكده موره.. وداعاً، لروحك الرحمة والسلام".

ويشيع جثمان الراحلة من منزلها بحلب بعد ظهر يوم الجمعة، حيث سيصلى على جثمانها في كنيسة كاتدرائية مار إلياس للطائفة المارونية إلى مثواها الأخير.

وموره من مواليد حلب 1956، انتسبت لنقابة الفنانين عام 1994. وكانت بداياتها على خشبات مسارح حلب، منها "المسرح القومي" و"مسرح الساعة" و"المضحك المبكي" و"اتحاد عمال حلب".

ومن العروض التي شاركت بها مسرحية "خطيبة المحامي"، وقدمت في الدراما العديد من الأعمال ومنها “الناس بلا الناس”، و“ليل المسافرين”، و“أخوة التراب”، و“خان الحرير”، و“البيوت أسرار”، و“ربيع بلا زهور”، و“طيور الشوك”، و“أيام الغضب”، و“الحقد الأبيض”، و“تل الرماد”، و“الثريا”، و“الفندق”، و“يوميات جميل وهناء”، و“الطويبي” و”العرس الحلبي” وشاركت في فيلم "رؤى حالمة" من إنتاج المؤسسة العامة للسينما.

وقال الممثل غسان دهبي، عضو نقابة الفنانين ومدير العلاقات العامة بفرع النقابة في حلب، في تصريح لـ"سانا": إن الراحلة مورة كانت من الفنانات السوريات القديرات حيث جسدت في أغلب أدوارها المرأة الحلبية وعملت في المسرح لسنوات طويلة كالمسرح العمالي والمسرح القومي وتعاملت مع أغلب مخرجي المسرح في حلب.


لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا






طباعة
  • المشاهدات: 31207

إقرأ أيضا

الأكثر مشاهدة خلال اليوم

إقرأ أيـضـاَ

أخبار فنية

رياضـة

منوعات من العالم