بقلم :
ما فية حد بنكر اليوم التغير في معاملة وتعامل الجمارك مع المواطن والمستثمر والمستورد بمفهوم الثقة وتقديم التسهيلات ضمن الاختصاص وبعيد عن سو المواقف المسبقة في بعثرت الجهد لغاية في نفس زعل..
. الجمارك اليوم مدرسة ووو
المعاملة تسير بسلام باستثناء التزام الجميع بتعليمات المؤسسات المعنية مثل الصحة والمواصفات والزراعة والغذاء والدواء وحماية العلامة التجارية من التزوير.
وهي إجراءات لسلامة العامة ولكل دولة قوانين تلتزم بتطبيق معاير السلام والصحة لكل منتج..
وهذا ليس من اختصاص الجمارك تمرير بضائع لسوق المحلي دوم كشف من الجهات المعنية اولا...
ورغم ذلك هناك ثقة بين الجمارك والمستورد وهي اخراج البضاعة يتعهد لحين ظهور نتيجة الصحة او ألمواصفات إجراء يعزز المصداقية بين الطرفين لبناء جسور الثقة.
وهل بعد ذلك يبقى سؤال أو شك بإجراءات الجمارك التي تعتبر اليوم علامة مميزة في معاملة تعتبر نموذج وباب الإدارة للجميع بدون قيود أو حواجز صحيح لاتزال القضايا تشكل كابوس وترهب الجميع
إدارة اقرب لمتابعة كل معاملة من خلال الحاسوب ومعرفة زمن إنجاز كل معاملة. واقع على أرض الميدان وادارة تعزز الشراكة بين أطراف المعادلة .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك" : إضغط هنا

لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب" : إضغط هنا